إعلان تركيا وقف تصدير وقود طائرات لإسرائيل يشعل غضب الشارعفجر إعلان الحكومة التركية تقييد صادرات منتجات من 54 فئة من بينها وقود الطائرات إلى إسرائيل بسبب عرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة غضباً واسعاً في الشارع التركي.
ولفت بولاط، في مقابلة تلفزيونية ليل الثلاثاء - الأربعاء، إلى أنه أجرى مباحثات هاتفية مع وزير الاقتصاد الفلسطيني محمد العامور حول القيود التجارية التي فرضتها أنقرة على إسرائيل، وأكد له أن تركيا تهدف من قرارها إلى دفع إسرائيل لتغيير موقفها الرافض لوقف إطلاق النار، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وأكد مركز مكافحة التضليل التابع للمديرية، في بيان الأربعاء، أنه لا صحة لمزاعم تزويد تركيا لإسرائيل بوقود الطائرات الحربية، مؤكداً أنها لا تعكس الحقيقة، مشيراً إلى أن بيانات الهيئة تخص وقود طائرات الركاب، وليس لها أي علاقة بوقود الطائرات الحربية. ونقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن غانتس قوله «من وجهة نظر عسكرية فقد هُزمت .. النصر سيتحقق خطوة بخطوة ولن نتوقف»، وفق وكالة الأنباء الألمانية.وكانت هيئة البث الإسرائيلية قالت يوم الأحد الماضي إن الجيش أنهى عملياته البرية في مدينة خان يونس بجنوب قطاع غزة وسحب الفرقة 98 من هناك.
مضيفاً: «إسرائيل لا يمكن أن تسمح لنفسها بالامتناع عن الردّ، وذلك من منطلق مسؤوليتها تجاه الدولة ومواطنيها». وقال خامنئي، في كلمة له بمناسبة عيد الفطر، إنه ستتم معاقبة إسرائيل على الهجوم الذي شنته على القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق، مضيفاً: «القنصليات والسفارات تعد جزءاً من أراضي الدول التابعة لها، وحين هاجموا القنصلية الإيرانية في دمشق كأنهم هاجموا أراضينا».
وفي محاولة لتجنب هجوم إيراني على المنشآت الأميركية كذلك، قال مسؤولون في إدارة بايدن، الأسبوع الماضي، إن الولايات المتحدة لم تتلقَّ إشعاراً مسبقاً بالهجوم الإسرائيلي في دمشق. وتابع البيان: «رغم حدوث مرونة في علاقاتنا مع اليونان في الفترة الأخيرة، فإنه يبدو أن اليونان تستغل القضايا البيئية هذه المرة... نوصي اليونان بعدم استغلال مشاكل بحر إيجه والقضايا المتعلقة بوضع بعض الجزر، وكذلك الجزر الصخرية لأجندتها الخاصة، والتي لم يتم نقل سيادتها إليها بموجب الاتفاقيات الدولية».
وأثارت الدعوة التي أطلقها بهشلي، خلال زيارته لقبر مؤسس «الحركة القومية» ألب أرسلان توركيش الأربعاء، بمناسبة عيد الفطر، جدلاً واسعاً على الساحة السياسية، لا سيما وأن أكشنار انشقت عن حزب «الحركة القومية» بعد أن حاولت عام 2016 مع مجموعة من قيادات الحزب، الذي كانت تشغل منصب نائبة رئيسه، عقد مؤتمر عام للإطاحة ببهشلي بسبب تحوله إلى التأييد المطلق للرئيس رجب طيب إردوغان، وصولاً إلى الانضمام مع حزب «العدالة والتنمية» ضمن «تحالف الشعب» عام 2018، حيث أسست حزب...
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: TRTArabi - 🏆 9. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: AlwatanSA - 🏆 22. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: TRTArabi - 🏆 9. / 63 اقرأ أكثر »