أفغانستان: أمير الحرب عبد الرشيد دوستم يعود للقتال لمواجهة توسع سيطرة حركة طالبان

  • 📰 France24_ar
  • ⏱ Reading Time:
  • 20 sec. here
  • 2 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 11%
  • Publisher: 51%

المملكة العربية السعودية عناوين أخبار

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين

لم تبد الحكومة الأفغانية أي اعتراض على عودة أمير الحرب المعروف عبد الرشيد دوستم إلى الواجهة في مجابهة حركة طالبان التي توسع سيطرتها عبر البلاد. وحاولت إدارة الرئيس أشرف غني مرارا النأي بنفسها عن أمرا…

، لم تبد كابول أي اعتراض على عودة أمير الحرب عبد الرشيد دوستم إلى ساحة القتال في معاركها ضد حركة طالبان في شمال البلاد. وتأمل الحكومة الأفغانية في أن تساعد خبرة دوستم العسكرية وكراهيته المتزايدة لطالبان في صد هجومهم.

التحق دوستم المتحدر من مقاطعة جوزجان الشمالية، بالجيش الأفغاني الذي كان مدعوما من السوفيات في السبعينات، وترقى في الرتب العسكرية، إلا إنه خرج من السلطة عندما انهارت في أوائل التسعينات. وبعدما فر من البلاد أثناء صعود طالبان إلى السلطة، عاد بطريقة دراماتيكية، كمتعامل مع وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، ورأس حربة الغزو الذي قادته الولايات المتحدة وأطاح أعداءه القدامى.

 

شكرًا لك على تعليقك. سيتم نشر تعليقك بعد مراجعته.

سابقا امير حرب، الان امير الثريد.

الراجل ده داهية حرب من بعد خروج السوفيت

بعد ايه 😂

هذا طبيعي فهو امير الاوزبك و هناك قادة محليين للطاجيك و باقي الاقليات و هم تحالف الشمال الذين كانوا ابطال الحرب ضد السوفيت وهم من كانت امريكا تدعمهم في تلك الحرب و ليس ال( مجاهدين العرب ) او طالبان و القاعدة كما يشاع اعلاميا لاغراض سياسية.

ستكون عاقبته كما كانت عاقبة مجيب لا شك إنه عاد إلى عاقبته المميتة

هههههههههههههه و أين ذهب الديك الفرنسي؟

حرب أهلية

ههههه

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

 /  🏆 24. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

أمير الحرب عبد الرشيد دوستم يعود إلى الصفوف الأمامية في مواجهة طالبانكان المشهد مألوفا عندما عاد أمير الحرب عبد الرشيد دوستم إلى شمال أفغانستان هذا الأسبوع لمحاربة طالبان، متوعدا بإراقة الدماء والثأر، ومتغاضيا عن الاعتذار عن ماضيه المثقل بالعنف. وبغض النظر عن سلسلة جرائم الحرب التي ارتكبتها قواته، تأمل الحكومة الأفغانية في أن تساعد خبرة دوستم العسكرية وكراهيته المتزايدة لطالبان في صد هجوم المتمردين. في السابعة والستين من العمر، لم يكن زعيم الميليشيا الأوزبكي الشائب ذلك المقاتل كما عُرف في شبابه، وهو عاد لتوه من تركيا بعد خضوعه لعلاج طبي، لكن رغبته في أن يكون على خط المواجهة، لم تتضاءل على ما يبدو. في طائرة تجارية، أتى دوستم برفقة كتيبة من المقاتلين وتوجه شمالا الأربعاء للانضمام إلى معركة مزار شريف بعدما استولت طالبان على شبرغان القريبة في نهاية الأسبوع. وعاد دوستم إلى ساحة المعركة. - ناج سياسي - ويكشف ظهور هذا المحارب المخضرم في القتال الأحدث مع طالبان، المعضلة الطويلة الامد التي تواجهها إدارة الرئيس أشرف غني التي عانت علاقات متقطعة مع رجال أفغانستان الأقوياء. وحاول غني مرارا النأي بنفسه عن أمراء الحرب في البلاد لكن ها هو يستدعيهم لحاجته إليهم. ودوستم، المظلي السابق والقائد الشيوعي وأمير الحرب ونائب الرئيس، يعتبر سياسيا مخضرما خرج من السلطة واستمد دهاءه من أربعة عقود من الصراع في أفغانستان التي مزقتها الحرب. التحق دوستم المتحدر من مقاطعة جوزجان الشمالية، بالجيش الأفغاني الذي كان مدعوما من السوفيات في السبعينات، وترقى في الرتب العسكرية، إلا أنه خرج من السلطة عندما انهارت في أوائل التسعينات. ومنذ ذلك الحين، كان دوستم يساوم عندما كانت الظروف تتطلب ذلك، وطوّر موهبة اختيار الجانب الفائز عندما كان يبدو أن حظه ينفد. خلال الحرب الأهلية الوحشية في التسعينات، كان يغير ولاءه باستمرار باحثا عن أفضل صفقة في معركة كابول التي اندلعت بين فصائل عدة من الميليشيات. - متّهم بقتل سجناء - على مر السنوات، نجا دوستم من العديد من الكمائن ومحاولات الاغتيال التي كانت مسؤولة عنها طالبان وتنظيم الدولة الإسلامية. وبعدما فر من البلاد أثناء صعود طالبان إلى السلطة، عاد بطريقة دراماتيكية، كمتعامل مع وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، ورأس حربة الغزو الذي قادته الولايات المتحدة وأطاح أعداءه القدامى. وبعد ذلك اتهم بقتل المئات، إن لم يكن الآلاف، من أسرى طالبان في الع
مصدر: AFPar - 🏆 29. / 51 اقرأ أكثر »

أمير طاهري - إيران وجناحاها التالفانخلال العقود الأربعة الماضية التي هيمنت فيها الآيديولوجيا الخمينية على هياكل الدولة الإيرانية، ظهر جيل جديد من «خبراء الشأن الإيراني» في الأوساط الأكاديمية والإعلامية الغربية. رأى غالبية «خبراء الشأن الإيراني» القدامى في إيران حضارة مجيدة لكنها ميتة م نظام جاء به الاستعمار من اربعين عام لكي ينفذ خطط اعداء الدين بالحروب والدمار ونشر عقيده الخميني الفاسده التى تمزق صف الامه الاسلاميه وهذا ماخطط له ويتم تنفيذه الى هذا اليوم من اصحاب العمايم الملالي الفاسدين نتمنا ان يتحد المسلمين لنبذ هذه الخطط القذره التى يروج له المعممين وطردهم
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »

الحرب على أبراج الطاقة في العراق.. انقطاع الكهرباء في سامراء وتكريتيبدو أن حرب تخريب العراق مازالت مستمرة، حيت ازدادت وتيرة تدمير أبراج نقل الطاقة واتسعت لتشمل محافظات حديدة. كل ده عشان مصر هتزود العراق بالكهرباء فقامت مليشيات ايران بتخريب ابراج الكهربا ْع الُدِوَلُ الُْعرَبّيَُه دِْعمٌ الُْعرَاقً اقًتْصّادِيَنَ وَاسِيَاسِيَنَ وَاْعسِكِرَيَنَ اذَ تْطِلُبّ الُامٌرَ مصرين على الرجوع للعصور الوسطى
مصدر: skynewsarabia - 🏆 19. / 51 اقرأ أكثر »

أمير كرارة عن فيلم 'موسى': استنوا ملاك الموت.. 'ليفل' تاني للوحشعلق الفنان المصري أمير كرارة على فيلم
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »

أمير الحرب عبد الرشيد دوستم يعود إلى الصفوف الأمامية في مواجهة طالبانكان المشهد مألوفا عندما عاد أمير الحرب عبد الرشيد دوستم إلى شمال أفغانستان هذا الأسبوع لمحاربة طالبان، متوعدا بإراقة الدماء والثأر، ومتغاضيا عن الاعتذار عن ماضيه المثقل بالعنف. وبغض النظر عن سلسلة جرائم الحرب التي ارتكبتها قواته، تأمل الحكومة الأفغانية في أن تساعد خبرة دوستم العسكرية وكراهيته المتزايدة لطالبان في صد هجوم المتمردين. في السابعة والستين من العمر، لم يكن زعيم الميليشيا الأوزبكي الشائب ذلك المقاتل كما عُرف في شبابه، وهو عاد لتوه من تركيا بعد خضوعه لعلاج طبي، لكن رغبته في أن يكون على خط المواجهة، لم تتضاءل على ما يبدو. في طائرة تجارية، أتى دوستم برفقة كتيبة من المقاتلين وتوجه شمالا الأربعاء للانضمام إلى معركة مزار شريف بعدما استولت طالبان على شبرغان القريبة في نهاية الأسبوع. وعاد دوستم إلى ساحة المعركة. - ناج سياسي - ويكشف ظهور هذا المحارب المخضرم في القتال الأحدث مع طالبان، المعضلة الطويلة الامد التي تواجهها إدارة الرئيس أشرف غني التي عانت علاقات متقطعة مع رجال أفغانستان الأقوياء. وحاول غني مرارا النأي بنفسه عن أمراء الحرب في البلاد لكن ها هو يستدعيهم لحاجته إليهم. ودوستم، المظلي السابق والقائد الشيوعي وأمير الحرب ونائب الرئيس، يعتبر سياسيا مخضرما خرج من السلطة واستمد دهاءه من أربعة عقود من الصراع في أفغانستان التي مزقتها الحرب. التحق دوستم المتحدر من مقاطعة جوزجان الشمالية، بالجيش الأفغاني الذي كان مدعوما من السوفيات في السبعينات، وترقى في الرتب العسكرية، إلا أنه خرج من السلطة عندما انهارت في أوائل التسعينات. ومنذ ذلك الحين، كان دوستم يساوم عندما كانت الظروف تتطلب ذلك، وطوّر موهبة اختيار الجانب الفائز عندما كان يبدو أن حظه ينفد. خلال الحرب الأهلية الوحشية في التسعينات، كان يغير ولاءه باستمرار باحثا عن أفضل صفقة في معركة كابول التي اندلعت بين فصائل عدة من الميليشيات. - متّهم بقتل سجناء - على مر السنوات، نجا دوستم من العديد من الكمائن ومحاولات الاغتيال التي كانت مسؤولة عنها طالبان وتنظيم الدولة الإسلامية. وبعدما فر من البلاد أثناء صعود طالبان إلى السلطة، عاد بطريقة دراماتيكية، كمتعامل مع وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، ورأس حربة الغزو الذي قادته الولايات المتحدة وأطاح أعداءه القدامى. وبعد ذلك اتهم بقتل المئات، إن لم يكن الآلاف، من أسرى طالبان في الع
مصدر: AFPar - 🏆 29. / 51 اقرأ أكثر »

إيران تعلن أن جميع دبلوماسييها في 'هرات' الأفغانية بخيرأعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، أن جميع الدبلوماسيين العاملين في قنصليتها بمدينة 'هرات' بخير، عقب سيطرة حركة طالبان على المدينة الواقعة غربي أفغانستان. وأعرب المتحدث باسم الوزارة، سعيد خطيب زادة، في بيان، عن قلقه من تصاعد العنف في أفغانستان الله اكبر طالبان تنتصر أكيد بخير دامهم مع أخوانهم طالبان 🤣🤣🤣
مصدر: aa_arabic - 🏆 8. / 63 اقرأ أكثر »