إلى الغرب من مدينة فينيكس بولاية أريزونا، يعيش بورتر أولسون مع الأسرة التي تبنته وكلبه الذي يعشقه. بورتر طفل في الحادية عشرة من عمره مفعم بالنشاط والحيوية، ويهوى التخييم والعناية بالحدائق والطبخ.
كانت والدة بورتر قد تركته في صندوق بأحد المستشفيات. في ولاية أريزونا، عادة ما يتم إعطاء الرضيع لأسرة راغبة في التبني في نفس اليوم الذي يتم فيه العثور عليه. وكما كان الحال بالنسبة للزوجين أولسن، تلك الأسر قد لا تعرف أي شيء على الإطلاق عن طفلها الجديد."أفضل يوم على الإطلاق"، كان هذا هو نص الرسالة التي أرسلها مايكل لزوجته نيكول يوم تبنيهم للطفل بورتر الذي يبلغ عمره الآن 11 عاما.
ليست هناك آلية تسمح لبورتر بمعرفة المزيد عن أبويه اللذين أنجباه. ولهذا السبب يعترض بعض الناشطين الذين نشأوا هم أنفسهم في أسر تبنتهم على قوانين الملاذ الآمن. كما أن تلك القوانين تعرضت لانتقادات من قبل أكاديميات نسويات لإخفاقها في معالجة حالات الظلم الاجتماعي والاقتصادي التي قد تدفع الأمهات إلى التخلي عن أطفالهن من البداية.تقول كيت لاودينسلاغيل، نائبة النائب العام لمقاطعة ماريكوبا إن "بعض الولايات تمنح الأم فترة تستطيع خلالها أن تحاول استعادة الطفل".
هذي آخرتها 😱
يالعب اللعب جى يقلي بيتهم على طلعه هذه الديموقراطية
استخدمين حبوب منع الحمل افضل
هذا هو الزنى وتفريخ إرهابيين ورجال العصابات ،الام مهما كان الثمن لا تتخلى عن فلدات كبدها ،في امريكا لا احد يسأل من انت ومن هو ابوك او امك فقط ماذا تمتلك من ثروة
وحقوق الإنسان والأطفال واللذي منة شفطوها خلاص.. عندما تتحدث العـ ا هـ رة عن الشرف
جريمة شنعاء. و يتحدثون عن حقوق الإنسان. هنا مكنوا الزانية من الهروب من مسؤولياتها و عدم إجبارها على التكفير عن خطأها بينما حرموا نفسا بريئة (الرضيع) من جميع حقوقه كإنسان بداية من الطفولة
و سلم لي على حقوق الانسان
الحمد لله على نعمة الاسلام و العقل، الغرب يتفكك من الداخل الحمد لله ايضا
مصيبة..تريد أن تفهم شيئا فتجد نفسك تحمد الله على نعمة الإسلام✔️
وين اللي اشغلونا من العرب بتقدم الغرب و حضاراتهم لعنه الله على المنافقين
حضارة الغرب
لا حول ولا قوة الا بالله , طبيعى توصلوا للمرحلة دى بعد ما قلوبكم ماتت
تفكك أسرى وانهيار عائلى ما اجمل ديننا ومعتقداتنا إنها الفطرة التى فطرنا الله عليها
تماما كالمراحيض بينما هم يعتقدون أنهم في قمة الإنسانية بشكل فج 🤮🤢
يتخلون عن أرواحهم لتستخدمها أمريكا فيما بعد دروعا لها في المعارك. و بهذا تحصل أمريكا على جيش من مجهولين النسب ترمي بهم في المحارق و لا يوجد من يسئل عنهم.
الثقافة الغربية القذرة
والله هذا حرام فعلي كل ام الاحتفاظ بطفلها لانه لا يوجد اغلي منه
هذا ما يريد الغرب تصديره للدول الإسلامية قلة العغة والأخلاق والعلاقات الجنسية خارج إطار الزواج
أهذه هي حقوق الطفل؟ !!!!
ما شاء الله ايه التقدم ده الحمد لله ع نعمة الإسلام
الا يتعارض هذا مع حقوق الطفل والانسانية ياولاد التيت مش تحارة في البشر ولا انا غلطان ؟؟؟؟
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.