شدنى القول، فصوبت النظر إليهم. كانت الأم جالسة على مقعد أمام حمام السباحة الصغير المخصص للأطفال الصغار، وبجوارها رجل عجوز يبدو بوضوح أنه أبوها! الطفل كان يناهز السادسة وشقيقته ثلاثة أعوام.
شرعت أتأملهم وقد أوجعنى قلبى. ترى أين ذهب هذا الأب الذى يفتقده ابنه؟ أتراه مات فى الجائحة فأخبرت الأطفال أنه ذهب للسماء، أم أن خلافًا بينه وبين الأم أدى بهما إلى أبغض الحلال؟!.. ولعل والدها بشعره الأبيض وشيخوخته الواهنة صحبها إلى المصيف كنوع من المؤازرة.
مصر أحدث الأخبار, مصر عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
يوميات أسبوعالجمعة: شرعت أرمق (عماد) وهو يعمل بمهارة واضحة. بدا لى نحيفا نشيطا مثيرا للإعجاب، خصوصا لو عرفت حكايته. والحكاية أن كثيرين نصحونى بشراء مرتبة طبية للتغلب على آلام ظهرى المزمنة. وسرعان ما تبينت أن عالم المراتب أكثر تعقيدا مما كنت أظن، فهناك المراتب ذات
مصدر: AlMasryAlYoum - 🏆 19. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: AlAhramGate - 🏆 5. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: ElBaladOfficial - 🏆 11. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: AlAhramGate - 🏆 5. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: masrawy - 🏆 6. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: masrawy - 🏆 6. / 63 اقرأ أكثر »