لم يقف صغر سنها عائقا أمامها حتى تتحول إلى أصغر راقصة باليه، منذ كان عمرها عامين حتى عمر 6 سنوات، لم تشعر أنها تستطيع ممارسة أي لعبة سوى الباليه الذى شجعها أبواها على الاستمرار فيه.
"فاطيما مش طفلة بتمشي زي الناس، لا هي بتطير حرفيا زي الفراشة"، هكذا وصفتها والدتها في محاولة منها لتتعبير عن مدى حب ابنتها لرقص الباليه منذ نعومة أظافرها.
تقليد أعمى للغرب.. لما ربنا يسأل أبوها وامها علمتوا بنتكم ترقص ليه وتستعرض جسمها ليه قدام الخلائق من المسلمين وغير المسلمين؟! الإجابة عند ابوها وامها!
الله يحفظها .... ماينفعش تطير ف حاجه تانيه غير ده
علمي بنتك حاجة تنفعها وتفيد البشرية عندنا راقصات بما فيه الكفاية
ربنا يحفظها ...
بسم الله ماشاءالله ربنا يحميهاا ويحفظهاا يااااااااارب 🙏😍
مصر أحدث الأخبار, مصر عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: ElwatanNews - 🏆 23. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: ElwatanNews - 🏆 23. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: ElwatanNews - 🏆 23. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: ElwatanNews - 🏆 23. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: ElwatanNews - 🏆 23. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: ElwatanNews - 🏆 23. / 51 اقرأ أكثر »