ولكن في الحقيقة، أعرب الكثيرون عن خوفهم من أن القرار تأخر كثيرا ونجم عن ضغط خارجي- وليس بسبب إصرار ألمانيا على إظهار جبهة متحدة ضد روسيا.
كما اعتبرت قوة الاستطلاع المشتركة التي تقودها المملكة المتحدة، والتي تربط بين دول الشمال ودول البلطيق من خلال ضمانات أمنية بريطانية، بديلا فعالا للعضوية الكاملة في حلف شمال الأطلس ، بالنسبة لفنلندا والسويد، في ظل معارضة تركيا لتوسع الناتو على أساس مزاعم متنازع بشأنها، بأن السويد تدعم جماعات إرهابية كردية.
وحظي هذا بدعم الدول الأعضاء في الجناح الشرقي للاتحاد الأوروبي، والتي تشعر كلها بالقلق، إذا ما سقطت أوكرانيا. وفي حقيقة الأمر، هناك اختلافات أساسية تفصل بين فرنسا وألمانيا، فبالنسبة للقضايا الجغرافية الاستراتيجية ومعنى ما تصفه الدولتان بـ" سيادة" أوروبا، تعتبر ألمانيا أكثر ارتباطا بالناتو والولايات المتحدة، بينما تلتزم فرنسا بالتقليد الديجولي فيما يتعلق بأوروبا، باعتبارها قوة وساطة و" توازن" بين دول العالم الكبرى.
مصر أحدث الأخبار, مصر عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: Shorouk_News - 🏆 13. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: Shorouk_News - 🏆 13. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: AlAhram - 🏆 22. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: Mobtada - 🏆 2. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: AlAhramGate - 🏆 5. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: youm7 - 🏆 7. / 63 اقرأ أكثر »