جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
وفي هذا المقال أعرض لرؤيته للشروط الذاتية التي يجب أن تتوفر في النص وصاحبه، والتي قد يؤدي غياب أحدها أو عدم نضجه إلى تراجع النص عن مكانته المرشح لها، وفي المقال القادم أعرض للشروط الموضوعية التي تتعلق بعصر المفكر وسياقه ومجتمعه، والتي يتحتم وجودها لكي يصبح المفكر كبيرًا. ويؤكد الدكتور غالي شكري فكرته تلك بإعطاء أمثلة على كتابات تمتع أصحابها بالموهبة في التفكير والثقافة التكوينية، وأثارت جدلًا في وقتها، وصنعت أسماءً وحضورًا لأصحابها، مثل كتاب"في الشعر الجاهلي" للدكتور طه حسين. وكتاب"الديوان" للعقاد والمازني.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: