رحل عبد الحليم عن عالمنا في عام 1977 في لندن، المملكة المتحدة، وشيّع جثمانه آلاف المحبين، وما زال صوته الجميل وأغانيه المتنوعة تدهش العالم بأسره، وتستمر كلماته في إلهام الكثيرين، وترك وراءه إرثًا فنيًا غنيًا، والعديد من الأفلام السينمائية التي لا تزال تحظى بشعبية كبيرة حتى اليوم.
منذ دخوله المدرسة، أظهر عبد الحليم حبه الشديد للموسيقى، وأصبح عضوًا أساسيًا في فرقة الأناشيد، بعد ذلك، التحق بمعهد الموسيقى العربية ودرس في قسم التلحين.عمل العندليب لمدة 4 سنوات كمدرس للموسيقى العربية في محافظة طنطا، ثم انتقل إلى الزقازيق وبعدها إلى القاهرة. في عام 1951، قابل مجدي العمروسي في منزل مدير الإذاعة فهمي عمر، واكتشفه الإذاعي حافظ عبد الوهاب وسمح له باستخدام اسمه “حافظ”، ومنذ ذلك الحين، أصبح اسمه عبد الحليم حافظ بدلاً من عبد الحليم شبانة.
وفي تلك الفترة، لوحدي وجود تغير في اختياراته الموسيقية، حيث تحولت من الموسيقى المتفائلة والمرحة إلى الموسيقى الحزينة والمؤثرة.
مصر أحدث الأخبار, مصر عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: جريدة الفجر - 🏆 1. / 68 اقرأ أكثر »
فى ذكرى رحيله.. كيف برهن العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ على عشقه للأهلى ؟تواكب اليوم الذكري الـ'47' لوفاة العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، الذى رحل عن عالمنا عام 1977، بعد صراع طويل مع مرض البلهارسيا الذى تسبب فى إصابته بتليف الكبد الذى أودى بحياته.
مصدر: youm7 - 🏆 7. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: ElBaladOfficial - 🏆 11. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: ElwatanNews - 🏆 23. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: masrawy - 🏆 6. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: masrawy - 🏆 6. / 63 اقرأ أكثر »