كثيرة هى الغرائب التى نأكلها ونشربها، وكنا نَصِف الصبى إذا كان شقياً بأنه «أكل كبد ديب!!»، ولكننا سمعنا ونحن صغار أن هناك من شرب - وهو رضيع - لبن الحمير.. طلباً للشفاء.. ولكن نسمع الآن عمن يعشق شرب لبن الحمير.. بل إنه يباع طازجاً أو مبستراً فى محال السوبر ماركت فى كثير من مدن العالم.. و«يقولون» إنه لذيذ الطعم.. غنى بما يحتويه وليس فقط مجرد دواء.. ولكن العرب هم أكثر من عشق حليب الناقة.. وكان هو مع حبات من التمور الطعام الأساسى، خصوصاً سكان البادية..
وبعض فيتامينات «ب»، ولذلك يفضل من يعانى من حساسية لبن البقر أن يشرب حليب الماعز.. وكذلك كبار السن.. أما صوف الماعز فهو أفضل أنواع الموهير والكشمير، والماعز الذكر البالغ هو التيس.. والأنثى عنزة.. والصغير أقل من عام يسمى: الجدىوإذا كانت الماعز تتشابه مع الأغنام شكلاً إلا أنهما مختلفان.
مقال سيء جدا و بدا بلبن حمير و انتهاء بالمندي