بقضايا البيئة والتغيرات المناخية، حاول عدد من الخبراء التربويين تشخيص المشاكل وأوجه القصور القائمة حالياً فى المناهج فيما يتعلق بالثقافة البيئية، وتقديم روشتة بعدد من النصائح الكفيلة بتحقيق هدف دعم الثقافة البيئية فى التعليم.
وربما ما يجعل هذه التوصيات شديدة الأهمية، ما يقوله «عمران» عن تزايد الاهتمام عالمياً ومصرياً بقضية التغيرات المناخية، واستضافة مصر لقمة المناخ نوفمبر 2022، وهو ما يفرض علينا ضرورة الاهتمام بما نجم عن هذا الحدث، وتنمية الوعى البيئى والثقافة البيئية لدى طلابنا، من باكورة تعليمهم من مرحلة رياض الأطفال وحتى المرحلة الجامعية.
وقال «مغيث»: أعتقد أن هذه هى المشكلة الأكبر فى التعليم لدينا، فلا يوجد أسهل من أن تضع درساً للأولاد عن التنوع البيولوجى والغطاء النباتى والزهور، وهو الأمر الذى أعتقد أنه موجود بشكل أو آخر، كما فى منهج الصفين الثالث والرابع الابتدائى، حيث توجد دروس لا بأس بها فى هذا الموضوع، ولكن تتمثل المشكلة فى الجزء الخاص بالوجدان والمهارات، حيث لا يتجاوز الأمر الجزء الخاص بالمعلومات التى يكتبها الطالب فى الامتحان لينتهى الأمر بعد ذلك، مُشدداً على أهمية عودة الجانب العملى فى العملية التعليمية.
مصر أحدث الأخبار, مصر عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: youm7 - 🏆 7. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: akhbar - 🏆 16. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: ElwatanNews - 🏆 23. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: AlAhramGate - 🏆 5. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: youm7 - 🏆 7. / 63 اقرأ أكثر »