أن تفقد السيطرة على نفسك من كوميديا التمثيل فتنسى كل شيء، صمت اللوكيشن و«شخط» المخرج، فتترك العنان لضحكاتك لمجرد أنك شاهدت إسماعيل ياسين من لحم ودم يمثل فلا تتمالك نفسك، هذا ما كان يحدث في كواليس كل فيلم لملك كوميديا خمسينيات القرن الماضي.
صراط مستقيم رسمه «إسماعيل» لنفسه منذ بداية مشواره، فلم يبتز فنانة للحظة حتى «في عز نجوميته»، وصار تقديسه لزوجته في حضورها وغيابها «سرًا» حاضرًا في عمله، وإن بدت القبلات والأحضان جزءًا طبيعيًا من مشاهد السينما العالمية. ولـ«القبلات» في الأفلام قصة روت تفاصيلها «مكاوي» تفاصيلها، حين تحدثت عن ارتباطها بالفنان محمود شكوكو وفي فيلم «بنت المعلم» طلب منهم المخرج أن تكون مع إسماعيل والفنانة هاجر حمدي مع شكوكو لكنها طلبت التبديل الذي قابل ذلك بالرفض؛ إذ كانت تعترض على رفض تصرف ياسين في هذا الصدد.
جار الزمن على «سُمعة» وأغلقت البواب في وجهه حتى أن أحد القربين منه يقول: «أمام كازينو رمسيس كان إسماعيل ياسين يبكي ولم أتمالك نفسي وبكيت لكنني لم أسأله لماذا يبكي؟ إلا أنني كنت أشعر بما يعانيه».
مصر أحدث الأخبار, مصر عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: AlAhramGate - 🏆 5. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: akhbarelyom - 🏆 20. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: akhbarelyom - 🏆 20. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: akhbarelyom - 🏆 20. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: AlMasryAlYoum - 🏆 19. / 51 اقرأ أكثر »