كان من الطبيعى أن يتحول كل هذا العشق للسكك الحديدية إلى عدوى تصيب رفيقة دربه وولديه جاسمين وياسين الذين وجدوا أنفسهم على رصيف الفن كل يوم فى انتظار
رحلة ممتعة معوفى كل استراحة يتذكر أبو الضيا حلما قديما لم يكتمل بأن يصبح مهندسا.. لكن هل كانت ستمنحه الهندسة كل هذا الحب الذى أدخرته له السكك الحديدية؟!.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: