وعلى هامش التظاهرة وقبل إلقائه خطابا حماسيا بالفارسية، قال عضو البرلمان السويدي علي رضا أخوندي في تصريح لوكالة فرانس برس إن"الهدف الرئيس هو إسماع وزراء الاتحاد الأوروبي أصوات الإيرانيين".وحضّ المحتجّون بلدان الاتحاد الأوروبي على قطع العلاقات الاقتصادية مع إيران على خلفية قمع التحرك الاحتجاجي، رافعين لافتة تحمل في خلفيتها أعلام الاتحاد الأوروبي وفرنسا وألمانيا، كُتب عليها"مصالحكم الاقتصادية تسفك دماء شبابنا الأبرياء".
ووضع متظاهرون كثر عصابة للعين أو طلوا أجزاء من وجوههم بالأحمر للدلالة على اتّهامات لقوات الأمن بإطلاق النار على وجوه محتجّين.
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: