اجتماعيا وكل شيء بينهما. أحد الاختلافات الأكثر بروزا هو التغيير في الطريقة التي يلعب بها الأطفال، فعلى الرغم من أن التكنولوجيا توفر العديد من الفوائد الإيجابية للتعلم، يمكن أن يكون لها العديد من الآثار السلبية فى نمو الطفل. أحد أكبر الاختلافات في الطريقة التي يعيش بها الأطفال اليوم هو أنهم لا يتلقون نفس القدر من التمارين التي اعتادوها، وذلك بسبب التكنولوجيا.
وفقًا لمايو كلينك، فإن اللعب غير التنظيمي أفضل لمخ الطفل النامي من الوسائط الإلكترونية، في عمر سنتين، يمكن للأطفال الاستفادة من بعض الوقت على الشاشة، لكن يجب ألا يحل محل فرص التعلم المهمة الأخرى، بما في ذلك وقت اللعب.وقت أقل للعب وفقدان المهارات الاجتماعيةمثل البالغين، يمكن للأطفال الذين يقضون الكثير من الوقت على الأجهزة الرقمية المعاناة من أعراض إجهاد العين، وتنصح جمعية البصريات الأمريكية الآباء ومقدمي الرعاية بمراقبة علامات إجهاد العين الرقمية عند الأطفال وتشجيع الاستراحات البصرية المتكررة.
تضمنت الدراسة مجموعة طولية من الطلاب الذين أبلغوا عن استخدامهم 14 تطبيقا رقميا، وشملت فترة متابعة مدتها 24 شهرًا، ومن الضروري إجراء المزيد من الأبحاث لتأكيد ما إذا كانت علاقة سببية.تقدم الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال التوصيات التالية لوقت الشاشة: من 18 إلى 24 شهرًا يمكن للوالدين ومقدمي الرعاية تقديم برامج عالية الجودة ومشاهدتها مع أطفالهم.6 سنوات فما فوق، ضع قيودًا ثابتة على الوقت وأنواع الوسائط، ويجب ألا تتداخل الوسائط مع النوم الكافي أو التمارين الرياضية أو أي سلوكيات أخرى تؤثر فى الصحة.
مصر أحدث الأخبار, مصر عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: akhbarelyom - 🏆 20. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: جريدة الفجر - 🏆 1. / 68 اقرأ أكثر »
مصدر: ElBaladOfficial - 🏆 11. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: AlAhramGate - 🏆 5. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: Mobtada - 🏆 2. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: TahrirNews - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »