هبّت الجاليات اللبنانية في العالم التي يزيد حجمها بنحو ثلاثة أضعاف على تعداد سكان لبنان البالغ أربعة ملايين نسمة، لإسعاف البلد الصغير بعد الانفجار الهائل، الذي دمّر أجزاء كبرى من عاصمته بيروت.
وأنشأت منظمة عقيقي، على غرار ما فعلت منظمات أخرى مثل «سيل» و«لايف ليبانون»، صندوقاً طارئاً لبيروت، سيقوم بجمع أموال وتوزيعها على منظمات موثوقة ومعروفة في لبنان. وأكد أن العديد من المغتربين اللبنانيين يقومون بالمساعي ذاتها، مسخّرين غضبهم وحزنهم لمساعدة وطنهم الأم المنكوب، الذي ضربته الكارثة في وقت كان يشهد أزمة اقتصادية وسياسية خانقة أغرقت أكثر من نصف السكان في الفقر.
وقال نجيب خوري حداد، رجل الأعمال في مجال التكنولوجيا في منطقة سان فرانسيسكو: «الناس مصدومون حيال سوء إدارة البلد. يريدون المساعدة، لكن لا أحد يثق بالمسؤولين»، مبدياً بذلك ريبة العديد من اللبنانيين. وأضاف «سمعت بأن الحكومة أنشأت صندوق إغاثة، لكن من سيثق بهم؟».
V😍FF😍 آلَآفُضلَ عٌآلَمًيَآ☄ جَْيِّنِ شِّياَ💥 AAAAA ♨️🔥♨️ 🎀♥♥♥♥💙👇👇👇👇👇👇👇👇 حيااكم احبائي و اصدقائي حياة سعيدة بانتظاركم ان شاء الله 💚💚💚💛💛💛💘💘💘🌷🌷🌷💙💙❤❤👐👐👐👏👏👍👍👍 💙♥♥💙♥💙 🌹🌹🌹🌹 👇👇F👇👇F👇F👇F👇 ¥¥££¥₩ dr_Nawalmoh 0gX
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: emaratalyoum - 🏆 1. / 68 اقرأ أكثر »