«المدن المنسيّة»

  • 📰 alkhaleej
  • ⏱ Reading Time:
  • 49 sec. here
  • 2 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 23%
  • Publisher: 63%

الإمارات العربية المتحدة عناوين أخبار

الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار,الإمارات العربية المتحدة عناوين

«المدن المنسيّة».. بقلم: د. نسيم الخوري صحيفة_الخليج لبنان

بما تتضمّنه هذه التسمية الحزينة من انزياحات الشعوب والآلام إلى الذكريات الحيّة عبر الأجيال والتي يتأهّب بهدف إحيائها. وتساءلت: لماذا يوجد في ريفي حلب وإدلب مدن منسية؟ ولماذا هي منسية؟ ومنذ متى هي منسية؟ وكيف أصبحت منسية ؟

أتعرفون أن في سوريا 800 مدينة وقرية في حلب وإدلب كانت مزدهرة وعامرة بالسكان والحياة والزراعة والتجارة والحرف، انقرضت وبشكل تدريجي بين القرنين 10 و 20 للميلاد؟ تمّ تهجير مئات آلاف السكان، وقطعت عشرات الآلاف من أشجار الزيتون، و 2000 كنيسة وكاتدرائية أشهرها كاتدرائية القديس سمعان العمودي، إلى تاريخ حافل بالنشاط الحضاري والثقافي والمؤلفات والترجمات التي تمّ محوها وانقرضت.

كيف ولماذا؟حين عرفت الجواب اكتشفت أن تلك المدن المنسية ليست مقتصرة على سوريا فحسب، فشمال جبال طوروس واليونان حافلان بالمدن المنسية، ثم إن المناطق المحاذية لدولة أرمينيا الحالية والواقعة في تركيا والمقدرة مساحتها بضعفي مساحة أرمينيا مملوءة أيضاً بالمدن المنسية!!ما هذا العصف الذي دمّر بطريقه كل معالم هذه الحضارة الإنسانية؟ بل ما هو العامل المشترك بين شمال جبال طوروس وأرمينيا واليونان وسوريا؟

الجواب: مقيم في التاريخ التركي مع أنّ معظم الشعوب والدول تعرّضت للحروب، لكنّ الحروب لا تعني بالضرورة الإبادة الجماعية، إنّها مفارقات اليقظات الدينية والتاريخية الدموية في العالم العربي المعاصر.

 

شكرًا لك على تعليقك. سيتم نشر تعليقك بعد مراجعته.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

 /  🏆 3. in AE

الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

افتتاحيات صحف الإماراتأبوظبي في 7 مارس / وام / سلطت افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة اليوم الضوء على الوضع في شمال غرب سوريا وتحديدا في ادلب في ظل تداعي الغزو التركي ، و التفاهم الذي تم التوصل إليه في موسكو بين الرئيسين الروسي والتركي . و تحت عنوان ' الغزو التركي يتداعى' قالت صحيفة البيان ان الأوراق التركية في سوريا تراجعت بعد رضوخ أنقرة للواقع الجديد في إدلب، بانتظار فهمها الجيد للوضع في ليبيا، وإنهاء رهاناتها في الوصاية على هذا البلد. و أضافت الصحيفة ان المعطيات أظهرت فشل أدوات الرئيس التركي أردوغان في تحقيق أطماعه التي لا تخفى على أحد..حيث تراجع أردوغان في إدلب رغم ممانعته لتقدم مشروع الدولة السورية وانتصارات جيشها، جاء ليؤكد أن أنقرة قد بدأت تستعدّ لهذا المسار كتطور حتمي.. وومما لا شك فيه أن القضاء على المجموعات الإرهابية في إدلب، سيفرض معادلة أنه لم يعد هناك من مبرر مصطنع وكاذب لاحتلال الجيش التركي لأراضٍ سوريا، سيما وأن خواتيم المعارك يكتبها السوريون وليس سواهم. و لفتت الصحيفة إلى ان التحولات المفصلية في الوقائع والأحداث التي نتجت عن مشروع الغزو التركي الذي لم يكتمل ولم ينجح لا في سوريا ولا في ليبيا، جاءت لتؤكد أن الخيارات ضاقت أمام أردوغان ونظامه، بحيث صار في وضع لا يحسد عليه بالنظر لارتفاع منسوب الضغوطات الدولية عليه، بعد دفعه بأرتال المجرمين الإرهابيين لشن الهجمات على سوريا وليبيا، وبات حالياً بحاجة إلى مُنقذٍ يؤمن له مخرجاً كي لا يقع عن حافة الخسارة، وهو ما تجلى في قبوله اتفاق إدلب في انتظار تصعيد الضغوطات لتجميد الاتفاقية الأمنية مع حكومة الوفاق التي فرّطت في سيادة ليبيا، وشجعت أنقرة على جلب الإرهابيين. و بدورها قالت صحيفة الخليج في افتتاحيتها بعنوان 'تفاهم أم هدنة؟' أنه على مدى ست ساعات من المفاوضات بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، والتركي رجب طيب أردوغان، ثم بين وفدي البلدين، خرج الجانبان بمذكرة تفاهم جديدة، تستند إلى ما أنجزه الجيش السوري، بدعم روسي في معارك إدلب وحلب، وليس إلى ما كان يُطالب به أردوغان، بانسحاب الجيش السوري إلى المواقع التي كان فيها قبيل هجومه الأخير؛ أي إلى الوضع الذي كان فيه الإرهابيون يسيطرون على مساحات واسعة في المحافظتين السوريتين، وعلى عشرات المدن والبلدات والمواقع الاستراتيجية، وعلى الخط السريع الذي يربط بين إدلب ودمشق / M4 / ، إضافة إلى ريف مدينة ح لخسارة وزنك بشكل طبيعي ما الك غير مجموعة كلين 9 الشركة الأمريكية الرائدة في مجال التخسيس 🇦🇪 🇰🇼 🇸🇦 اخسر 15 كيلو بوقت قصير 📛 ❌ ⭕️ 🚫 ⛔️ للتواصل عبر الحساب د.رنيم عبدالله dr_ranem6 🇦🇪 🇦🇪 🇦🇪 🇦🇪 🇦 zKjq
مصدر: wamnews - 🏆 4. / 63 اقرأ أكثر »