وكانت الصين وروسيا علقتا استيراد ثمار البحر اليابانية بسبب إلقاء مياه من موقع فوكوشيما دايشي الذي دمره تسونامي في 2011، في المحيط الهادئ.
وهذه العملية التي بدأت في نهاية أغسطس/ آب الماضي آمنة للبيئة وصحة الإنسان، حسبما تؤكد اليابان وكذلك الوكالة الدولية للطاقة الذرية التي تشرف على التدابير. وتمت تنقية هذه المياه - تجمعت من الأمطار أو المياه الجوفية أو ستخدمت لتبريد مفاعلات المحطة التي ذابت في 2011 - من الجزء الأكبر من العناصر المشعة باستثناء التريتيوم، الذي لا يشكل خطورة إلا إذا وجد بنسب عالية.
ولهذا السبب تقوم اليابان بتخفيف هذه المياه المعالجة بمياه البحر قبل تصريفها في المحيط، وتصريف كميات محدودة جداً في كل مرة، في عملية يتوقع أن تستمر حتى خمسينات القرن الجاري. وتراقب الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذه العملية باستمرار لكنها أطلقت هذا الأسبوع أيضاً مهمة لجمع وتحليل العينات البحرية من المنطقة، بالتعاون مع مختبرات من ثلاث دول، بما في ذلك الصين، للتحقق من مطابقة البيانات اليابانية.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »