تواصل مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية جهودها التي تستهدف دعم وتمكين وتعليم وتحسين حياة طلابها من ذوي الإعاقات المختلفة.
يقول د.سيف محمد حسن عبد الله، متخصص في المجال الاستراتيجي عن تجربته مع ابنه صقر من ذوي الإعاقة الذهنية : التحق ابني بالمدينة منذ أن كان عمره 6 أشهر، وهو بطبعه طفل مرح، ومطيع، ويعشق الرياضة كثيراً، ولكن عندما بدأت أزمة «كورونا» اخترنا أسلوب الدراسة عن بعد، لأنه يعتبر من الفئات ضعيفة المناعة، فكان الهدف هو تقليل احتمالات العدوى والإصابة في حالة تكرار الخروج من المنزل، والاحتكاك بالآخرين أثناء التنقل من البيت، وإليه.
وترى أن الدراسة في البيت تفرض على الأهل مسؤولية كبيرة «فأنا أجد صعوبة في توصيل المعلومة لأنني لا أمتلك مهارات المعلمات في المدرسة، ولذلك أشعر بأنهن يبذلن جهداً مضاعفاً لإنجاح التعليم عن بعد لأنهن يوجهن الأم الطفل معاً».
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.