وأضافت «أبوالقمصان»، خلال مداخلة هاتفية تلفزيونية أن الكلام حداثة سن الشباب الذين هددوا الفتاه المنتحرة، لن ينفي العقوبة التي سيواجهونها، لكنهم سيواجهون بعقوبة الظروف المشددة، «عقوبة الاتجار قاسية، بما لا تقارن بعقوبة جرائم الإنترنت، علشان كده بيان النيابة العامة قال إن جرائم الإنترنت محتاجة إعادة النظر فيها، خاصة أننا عندنا فجوة كبرى، فيما يخص ذلك».
وأوضحت أن الحالة الأخيرة للفتاة هي إحدى الحالات المتكررة في المجتمع المصري، وفي الغالب تذهب الفتاة بعد تهديدها من شخص ما، بعد فبركة صور لها، ثم تقع في المحظور، «بتروح وهي تحت تهديد الابتزاز والصدمة والعزلة، وكل المشاعر السيئة، ويعملوا فيها حاجات ويصوروها، وبتكون وقائع ثابتة عليهم، وبيصوروهم، وبكده الصور والفيديوهات مش هتكون مفبركة».
وتابعت: «لو العقوبة بتوصل للمؤبد، فالعيال علشان خاطر هما تحت السن، ممكن ياخدوا 15 سنة، ومش هيتم معاملتهم كأطفال، ومش هيطلعوا براءة، إلا لو أقل من 15 سنة، وبيكون ليهم معاملة جنائية مختلفة، لكن من فوق 15 سنة ويوم، هيواجهوا عقوبات قاسية ورادعة».
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.