أعلن عن «مسيرات مواطنين» يسودها «الحزن والغضب» ضد عنف الشرطة في عدد من المدن الفرنسية السبت، بعد أيام من مقتل الشاب نائل على يد شرطي خلال تدقيق مروري، ما تسبب بأعمال شغب ليلية في البلاد.
وتلقف هذا الإعلان بسرعة ناشطون يساريون ونواب من حزب فرنسا الأبية . لكن آسا تراوري لم تطلب بشكل مباشر من مؤيديها الانضمام إليها، ما كان يمكن أن يعتبر تنظيماً لتظاهرة غير قانونية. واستندت المحكمة الإدارية في سيرجي بونتواز القريبة من باريس، التي عرض طلب التجمع من أجل تراوري عليها بشكل عاجل إلى «أعمال الشغب التي أعقبت وفاة نائل» في 27 حزيران/يونيو في نانتير، لاتخاذ قرار صدر مساء الجمعة.وقالت المحكمة في بيان بعد جلسة قصيرة «رغم أن العنف انحسر في الأيام الأخيرة، فإن حدوثه قبل وقت قريب لا يسمح لنا بافتراض زوال أي خطر للإخلال بالنظام العام».
فقد دعت حوالي مئة جمعية ونقابة وحزب سياسي من اليسار إلى «مسيرات المواطنين» هذه للتعبير عن «الحداد والغضب» والتنديد بالسياسات التي تعتبر «تمييزية» ضد الأحياء الشعبية.وطالبت هذه المنظمات في تعبئتها «من أجل الحفاظ على الحريات العامة والفردية»، بإجراء «إصلاح في العمق للشرطة ولتقنيات تدخلها وتسلحها».
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »