غومي وسونغانغ كلبان قدمتهما كوريا الشمالية لجارتها الجنوبية تعبيراً عن السلام بين الدولتين، لكنهما أثارا، مؤخراً، ضجة سياسية في كوريا الجنوبية لم يخمد أوارها حتى اللحظة.
وعاش الكلبان منذ ذلك الوقت تحت رعاية مون، بعد أن خلفه الرئيس الحالي يون سوك يول، رئيساً في مايو، على الرغم من أنهما مملوكان قانونًا للدولة، إلا أن مون عبر عن نيته التخلي عنهما لأن حكومة خلفه، لم توفر له دعماً مالياً وقانونياً لرعاية الكلبين. وقال البيان الصادر عن مكتب مون: "على عكس المحفوظات الرئاسية ووزارة الداخلية، يبدو أن المكتب الرئاسي يعارض ترك الكلبين تحت رعاية الرئيس السابق مون".
وأكدت وزارة الداخلية والسلامة أن الحكومة تجري محادثات مع مون لتقديم إعانات شهرية يبلغ مجموعها 2.5 مليون وون للكلبين.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: