عندما بدأت الإمارات خططها الاستراتيجية للنهوض في شتى المجالات أدركت أن لا شيء أكثر من الارتجال يمكنه أن يعرقل أي مشروع تنموي أو حيوي.
من هنا تأتي أهمية عقد قمة الحكومات في دبي. وأصبح تقليداً سنوياً يتابعه وينتظره الجميع، فالأطروحات التي يتم عرضها والأفكار والرؤى، تكون مفيدة للجميع، وكل حكومة أو حتى مؤسسة بحاجة للتعرف عليها ومن ثم تطبيقها. والإمارات لا تقوم بهذا الدور من فراغ، ولكن من خلال الخبرات التراكمية والعملية التي اكتسبتها خلال العقود الماضية. والوصفة السحرية التي تقدمها الدولة على طبق من ذهب لجميع الدول هي خلاصة لتلك السنين من الجهد والسهر والعمل الدؤوب في الميدان ومن واقع الإنجازات المشهودة، وليس مجرد نظريات ومحاضرات.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: