وقال: «يعمّق الانقلاب العسكري في النيجر على الرئيس محمد بازوم وبوادر التنافس الدولي الأزمة الأمنية والاقتصادية والبيئية التي يشهدها هذا البلد الفقير، ولا خاسر سوى الإنسان البسيط. منطقة الساحل بحاجة إلى تنمية وأمن، ولكن عبث السياسة جعل الأولويات معكوسة وبعيدة عن كل ما تحتاج إليه المنطقة».
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: