لا يواجه العالم تداعيات الجائحة فحسب، بل يواجه أيضاً الفيروس المعدي المتمثل في التعصب والكراهية التي انتشرت بقوة مع صعود اليمين المتطرف، حيث أقدم سياسي متطرف على حرق نسخ من القرآن الكريم، فيما توظف مرشحة اليمين الشعبوي مارين لوبان هذا النهج في مسعى للفوز بالدور الثاني في الانتخابات الرئاسية الفرنسية، ما يدل على حجم الجهل والتعصب الشديد بحق الإسلام.
ولا شك أن عدم محاربة الفكر المتطرف هو أحد الأسباب الرئيسية في تفاقم ظاهرة «الإسلاموفوبيا»، وإن كانت الأمم المتحدة عالجت الموضوع بحكمة بإقرار يوم دولي لمكافحة «الإسلاموفوبيا»، لكنها لم تدع إلى اتخاذ الضمانات القانونية اللازمة للحفاظ على حقوق المسلمين وكرامتهم في المجتمعات الغربية. لغة التعصب لا تمت إلى أي دين، فهو مرض فتاك قد يودي بالمحبة ويذهب الألفة ويغري العداوة بين الأحباب، ولا بد من مكافحة هذا الخطاب بكل السبل وبكل الوسائل، فهو ليس خطراً فقط على المجتمعات المحلية، بل خطر أيضاً على العالم بأسره، فمن يدعو إلى التعصب، ومن يصدر أفكار التطرف والإرهاب وجهان لعملة واحدة، فكلاهما يقود إلى العنف.
*عاجل قروض بنك التنميه للموظفين*📰📃 *والعاطلين /موظف حكومي/ عسكري /زواج /عمل حر / شركه*📈📉 *بدون وظيفة نستخرج لك قرض ١٢٠ الف من بنك التنميه *خلال اسبوع *⏱️⏱️ *القرض يكون في حسابك *🏷️🏷️ ملاحظه❗️للمصداقيه الدفع بعد الانجاز
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: AlBayanNews - 🏆 14. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: emaratalyoum - 🏆 1. / 68 اقرأ أكثر »