أصبح مصير الأطفال الذين نشأوا على أيدي المقاتلين الأجانب في تنظيم «داعش» قضية دولية عقب انهيار الخلافة المزعومة للتنظيم خلال العام الماضي.
وقد تم إحضار هذه الأسرة إلى سوريا بوساطة «خالد شروف»، المقاتل الأسترالي الذي أثار الرعب في جميع أنحاء العالم في عام 2014 بعد أن نشر على تويتر صورة لطفل صغير، يبدو أنه ابنه، وهو يحمل رأساً بشرية مقطوعة في بلدة يسيطر عليها تنظيم «داعش». وكتب في تعليق على الصورة: هذا هو ولدي! ومن جانبها، قالت الحكومة الأسترالية إنها سترفض مساعدة المواطنين الأستراليين الذين ذهبوا للقتال مع «داعش»، لكن رئيس الوزراء «سكوت موريسون» قال هذا الشهر إنه سيعمل مع مجموعات الإغاثة لإعادة أبناء المواطنين الأستراليين. وقال «موريسون» في تصريحات صحفية «حيثما يكون هناك أستراليون عالقون في هذا الموقف، خاصة إذا كانوا أطفالاً أبرياء، فإننا سنفعل ما يتوقع الأستراليون منا أن نفعله نيابة عنهم».
وبالرغم من أن «موريسون» قد قال إنه لن يخاطر بحياة الأستراليين لجلب أبناء مقاتلين أجانب إلى الوطن، ذكرت صحيفة «ديلي تليجراف» أنه إذا تمكن الأطفال من الوصول إلى السفارة الأسترالية فقد يحصلون على جوازات سفر تتيح لهم السفر إلى البلاد.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: AlBayanNews - 🏆 14. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: dubaisportstv - 🏆 2. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: aletihadae - 🏆 9. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: dubaisportstv - 🏆 2. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: AlBayanNews - 🏆 14. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: AlBayanNews - 🏆 14. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: AlBayanNews - 🏆 14. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: aletihadae - 🏆 9. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: dubaisportstv - 🏆 2. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: AlBayanNews - 🏆 14. / 51 اقرأ أكثر »