أكد عبدالله القصاب، الموظف في إحدى محطات «مترو دبي»، أنه تربى على عادات وتقاليد دولة الإمارات، وأن في قلبه وعقله إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وأنه يسعى دائماً لأن يكون سفيراً للهوية الوطنية الإماراتية والابن البار للوطن.
وقال القصاب لـ «الاتحاد»: «أثلجت صدري إشادة سموه، وسأسعى دائماً إلى أن أكون عن حسن ظن القيادة»، مشيراً إلى أن ما قام به هو ترجمه لعادات وتقاليد مجتمع دولة الإمارات الذي عرف بالكرم والسخاء. وتابع: «تربينا على السنع وإكرام الضيف وتقديم العمل الإنساني والتكافل بين الناس، وما قمت به سيقوم به أي شاب إماراتي»، متحفظاً على ذكر المبلغ الذي قدمه للفتاة.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: