رغم انتشار عبارات المعايدة الإلكترونية سابقة التجهيز، ما زال الكثير يحرص على زيارة الأهل والأقارب، وتهنئتهم بالعيد فعلياً، وليس افتراضياً، وبرغم انتشار محالّ صناعة حلوى العيد من كحك وغريّبة وغيرهما، فإن كثيراً من الأمهات أيضاً يحرصن على إسعاد أسرهن وجيرانهن بإعدادها في البيت لتعم فرحة المشاركة، لتبقى تقاليد العيد باقية وحية في قلوب الذين يحرصون على تجديدها وممارستها بمشاركة الصغار لتستمر وتتوارثها الأجيال، فهذه العادات القيّمة تحمل «روح العيد» وبهجته الحقيقية، وأجمعت الآراء حول أهمية...
ويتابع: «أحرص على ترسيخ هذه العادة في أذهان أطفالي، وحتى عندما نذهب لشراء ملابس العيد، لابد من تحفيزهم على شراء هدايا للجد والجدة، حتى لو كانت بسيطة كنوع من التقدير والرغبة في إدخال السرور على قلوبهم». أما صالحة محمد، ربة بيت، وجدة لأربعة أطفال، فتقول: «قبل العيد بأيام، أحرص على إعداد منزلي لاستقبال أبنائي وأحفادي، ولابد أن يكون البيت جاهزاً بالزينة والحلويات والكعك والبسكويت، كما أشتري العديد من الهدايا واللعب التي تناسب ذوق كل طفل منهم، إلى جانب إعداد مائدة طعام شهية بها كل ما لذ وطاب من الأسماك والمأكولات البحرية التي نشتاق إليها طوال الشهر الكريم».
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »