ربطات العنق تثير انقساماً داخل البرلمان الفرنسي

  • 📰 emaratalyoum
  • ⏱ Reading Time:
  • 34 sec. here
  • 2 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 17%
  • Publisher: 68%

الإمارات العربية المتحدة عناوين أخبار

الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار,الإمارات العربية المتحدة عناوين

ربطات العنق تثير انقساماً داخل البرلمان الفرنسي | الإمارات_اليوم

ذكّرت رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية يائيل برون بيفيه، النواب بضرورة اعتماد أسلوب صحيح في الملابس، فيما يثير جدل بشأن وضع ربطات العنق انقساما بين نواب اليمين واليسار.

وقالت برون بيفيه، العضو في حزب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في مقابلة تلفزيونية: "لا يمكننا أن نأتي إلى الجمعية الوطنية بالزيّ الذي نريد. تنص قواعد الجمعية الوطنية على ضرورة ارتداء أزياء شبيهة بملابس العمل". وأضافت: "عندما تدخلون إلى الجمعية الوطنية تحت قبة البرلمان، لا تعودون تمثلون أنفسكم، فأنتم مسؤولون منتخبون للأمة وتمثلون الفرنسيين، لذلك يجب أن تتصوروا دائما أن الفرنسيين يجب أن يفخروا بكم".وتحولت النقاشات البرلمانية في الأيام الأخيرة إلى مجادلات بشأن قواعد الملابس، بعد أن انتقد النائب اليميني رونو موزولييه الخميس، سلوك نواب تحالف اليسار في الجمعية الوطنية، كما طالب نائب يميني آخر هو إريك سيوتي بالالتزام بوضع ربطة عنق تحت قبة البرلمان.

 

شكرًا لك على تعليقك. سيتم نشر تعليقك بعد مراجعته.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

 /  🏆 1. in AE

الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

ربطات العنق تثير انقساما داخل البرلمان الفرنسيذكّرت رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية يائيل برون بيفيه الاثنين النواب بضرورة اعتماد أسلوب 'صحيح' في اللباس، فيما يثير جدل بشأن وضع ربطات العنق انقساما بين نواب اليمين واليسار.وأكدت برون بيفيه، العضو في حزب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في مقابلة عبر قناة
مصدر: AlBayanNews - 🏆 14. / 51 اقرأ أكثر »

ربطات العنق تقسم البرلمان الفرنسي | صحيفة الخليجباريس - أ ف ب\u003Cbr /\u003E\nنبهت رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية، يائيل برون بيفيه، الاثنين، النواب إلى ضرورة اعتماد أسلوب «صحيح» في اللباس، فيما يثير جدل بشأن وضع ربطات العنق انقساماً بين نواب اليمين واليسار.\u003Cbr /\u003E\nوأكدت بيفيه، العضو في حزب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في مقابلة عبر قناة «فرانس 2»،: «لا يمكننا أن نأتي (إلى الجمعية الوطنية) بالزيّ الذي نريد. تنص قواعد الجمعية الوطنية على ضرورة ارتداء أزياء شبيهة بملابس العمل». كما في الاردن وفلسطين في الاحتفالات والاحتجاجات الاردني يلبس الشماغ الاحمر والفلسطيني يلبس الشماغ الازرق اختصروا الهوية الوطنية بخرقة قماش
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »

ربطات العنق تثير انقساما داخل البرلمان الفرنسيذكّرت رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية يائيل برون بيفيه الاثنين النواب بضرورة اعتماد أسلوب 'صحيح' في اللباس، فيما يثير جدل بشأن وضع ربطات العنق انقساما بين نواب اليمين واليسار.وأكدت برون بيفيه، العضو في حزب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في مقابلة عبر قناة
مصدر: AlBayanNews - 🏆 14. / 51 اقرأ أكثر »

ربطات العنق تقسم البرلمان الفرنسي | صحيفة الخليجباريس - أ ف ب\u003Cbr /\u003E\nنبهت رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية، يائيل برون بيفيه، الاثنين، النواب إلى ضرورة اعتماد أسلوب «صحيح» في اللباس، فيما يثير جدل بشأن وضع ربطات العنق انقساماً بين نواب اليمين واليسار.\u003Cbr /\u003E\nوأكدت بيفيه، العضو في حزب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في مقابلة عبر قناة «فرانس 2»،: «لا يمكننا أن نأتي (إلى الجمعية الوطنية) بالزيّ الذي نريد. تنص قواعد الجمعية الوطنية على ضرورة ارتداء أزياء شبيهة بملابس العمل». كما في الاردن وفلسطين في الاحتفالات والاحتجاجات الاردني يلبس الشماغ الاحمر والفلسطيني يلبس الشماغ الازرق اختصروا الهوية الوطنية بخرقة قماش
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »

شاهد.. رئيسة وزراء فرنسا تدخن داخل البرلمان.. جدل ومطالباتوجه ناشطون انتقادات حادة لرئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيث بورن، بسبب تدخينها سيجارة إلكترونية خلال جلسة علنية في البرلمان، ودعوا السلطات إلى التحرك العاجل من أجل معاقبتها.وأظهر فيديو تداوله الناشطون على شبكة التواصل الاجتماعي، بورن وهي تدخن تحت قناعها في
مصدر: emaratalyoum - 🏆 1. / 68 اقرأ أكثر »

أجندة ماكرون الإفريقية | صحيفة الخليج\u003Cp\u003E\u003Cstrong\u003Eفيصل عابدون\u003C/strong\u003E\u003C/p\u003E\n\n\u003Cp\u003Eتعزز زيارة ماكرون الثانية إلى إفريقيا، الجهود الدبلوماسية والسياسية، لتوسيع الحضور الفرنسي في دول القارة، وضم دول جديدة إلى مظلة النفوذ الفرنسي. وهي أهداف ركّز عليها ماكرون منذ انتخابه للرئاسة في مايو/ أيار من عام 2017، معتبراً أن تعزيز الشراكة الفرنسية الإفريقية من أولوياته السياسية والدبلوماسية.\u003C/p\u003E\n\n\u003Cp\u003E لكن تحقيق هذه الأهداف يواجه تحديات عدة، بعضها يتعلق بالبيروقراطية داخل أروقة صنع القرار الفرنسي، والتحديات الأخرى يطرحها منافسون جدد، يحاولون تكريس وجودهم على حساب الوجود الفرنسي، وفي مناطق نفوذه التاريخية.\u003C/p\u003E
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »