سائقون مسنون في دورة تدريبية. أرشيفيةيبذل موظفو مركز إيواتسوكي لتعليم المسنين قصارى جهدهم للتأقلم مع التحديات، ويحاول هؤلاء القيام بمهام صعبة، تكمن في إقناع السائقين المسنين بالتوقف عن قيادة السيارة. وعادة ما يعارض السائقون القرارات، ويعبرون عن غضبهم، ويطالبون بالتحدث إلى رئيس المركز، بينما يقول آخرون ببساطة إن «تقييم» قدراتهم الإدراكية والجسدية ليس صحيحاً.
يقع مركز إيواتسوكي لتعليم المسنين على خط المواجهة في صراع مميت بشكل متزايد، من خلال حملة لإبعاد سائقي السيارات «غير اللائقين» بشكل خطر عن الطرق. ومع تقدم المجتمع الياباني في السن بشكل أسرع من أي مكان آخر في العالم، فإن سائقيه يتقدمون في السن أيضاً، كما أن عدد الإصابات الناجمة عن أخطاء السائقين المسنين وغير القادرين آخذ في الارتفاع.
وشهد العقد الماضي حملة لتشجيع كبار السن على تسليم رخصهم، وقد عرضت الشركات حوافز لأولئك الذين يتخلون عن القيادة، من المطاعم التي تقدم وجبات المعكرونة المجانية، إلى شركة متعهدي دفن الموتى التي تقدم جنازات رخيصة. ويتخذ مركز إيواتسوكي لتعليم المسنين في محافظة سايتاما، شمال طوكيو، نهجاً أكثر تنظيماً، لكنه لايزال يعاني مشكلة أساسية، هي التعلق والعناد والوهم الذي غرسه حب السيارات في الكثير من الناس.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »