لجاري، جراء ما وصفه عملاق التكنولوجيا ومقره سياتل بزيادة في المحتوى العنيف على ذلك التطبيق الذي لديه قاعدة مستخدمين من اليمينيين في الأساس.
وقام تطبيق «بارلر» بمقاضاة «أمازون» على الفور لإعادة دخوله على «خدمات شبكة أمازون»، وهي ذراع الشركة التي تقدم البنية التحتية الرقمية، التي تشغل الكثير من الأنشطة عبر الإنترنت. وانحازت قاضية المحكمة الجزئية، روثستاين، لأمازون، قائلة في جزء من حكمها إن «إجبار الشركة المتمركزة في سياتل على إعادة تشغيل تطبيق عبر الإنترنت يتنافى والمصلحة العامة، بالوضع في الاعتبار ».
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.