وفي إطار هذا الاهتمام والدعم، وإيماناً من صاحب السموّ الشيخ سعود بن راشد المعلا، عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، بدور التعليم وأثره في بناء الإنسان، وأنه بوابة العبور لمستقبل آمن ومتقدم، ودوره في دعم مسيرة التنمية والاستثمار التي تشهدها الدولة، أسّست بناءً على توجيهات سموّه جامعة أم القيوين عام 2012، التي بدأت بمسمّى «الكلية الإماراتية الكندية الجامعية»، وبالحصول على موافقة وزارة التربية والتعليم، حوّل إلى المسمى الجديد وهو «جامعة أم القيوين».
ويبلغ عدد الطلبة المنتسبين للجامعة حتى العام الحالي نحو 530 طالباً وطالبة من 18 جنسية، يمثل الإماراتيون فيها 70%. وفي ظل جائحة «كورونا» أنجزت الجامعة، منذ بداية منتصف الفصل الدراسي الثاني من العام الماضي وحتى بداية الفصل الحالي، نحو 150 ألف ساعة تعليمية معتمدة على مستوى كليات الجامعة، وتنظيم 37 محاضرة توعوية عن فيروس «كورونا»، والتدابير الوقائية المتبعة، لتجنب الإصابة به، قدمها متخصصون في مجالات إعلامية وطبية وأكاديمية.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.