اليوم الأربعاء، فيما اتهمت ما تسمى ب«جبهة الخلاص الوطني»، وهي تحالف أحزاب معارضة في تونس،أمس الثلاثاء الهيئة الانتخابية ب«تزوير» أرقام نسبة المشاركة في الاستفتاء على الدستور، مدعية أن استفتاء الرئيس سعيد «فشل»،في حين أعلنت الهيئة الوطنية المستقلة للانتخابات وجود جرائم انتخابية.
وتابع موضحاً «الدستور الجديد سيكون دستور إعلاء للجمهورية، وإنه سيعمل على تحقيق مطالب الشعب التونسي كلها».وأضاف: «يكفي ما عاناه الشعب على مدى عقود، وسنعمل على تحقيق مطالب الشعب كلها».
وعند حوالى الساعة الواحدة بتوقيت غرينتش، ظهر الرئيس أمام الحشد مبتهجاً، وقال «تونس دخلت مرحلة جديدة»، مؤكداً أن نسبة المشاركة «كان يمكن أن تكون أعلى لو جرت عملية التصويت على يومين».
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: