وأجرت الجمعية دراستها على نتائج 14 دراسة مختلفة، نظرت في آثار جزيئات التلوث على أكثر من 350 ألف طفل تتراوح أعمارهم بين 5 و12 عاماً من الولايات المتحدة والصين وأوروبا، ووجدت أن التعرض القصير والطويل الأمد لملوثات الهواء الشائعة، بما في ذلك ثاني أكسيد النيتروجين، كان كافياً لرفع مستويات ضغط الدم لدى الأطفال بشكل كبير.
وقال البروفيسور ياو لو، المؤلف الرئيسي للدراسة من الجمعية الأمريكية: «يجب بذل الجهود لتقليل مستويات أنواع التلوث المختلفة، ويجب أن يخضع الأطفال لاختبار ضغط الدم بانتظام». وأضاف أن التعرض قصير المدى لأقل من 30 يوماً، لجزيئات أكبر وخشنة كان كافياً لرفع ضغط الدم الانقباضي بشكل كبير، ونفس النتيجة لأولئك الأطفال الذين تعرضوا لجزيئات دقيقة على المدى الطويل، وثاني أكسيد النيتروجين من التلوث المروري.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.