مبتكرة للتعرف إلى تراث الإمارة وروعة تقاليدها وتاريخها العريق، وذلك على امتداد فترة المهرجان من 22 يونيو الماضي حتى 4 يوليو الجاري.
وتضمنت مشاركة «دبي للثقافة» عرضاً لمركب شراعي إماراتي تقليدي من مقتنيات الهيئة، إلى جانب مجموعة من المقتنيات التراثية التابعة لمتحف الشندغة، والتي تم إقراضها لأغراض المشاركة في المهرجان، فضلاً عن محتوى متعلق بالملاحة البحرية ومغاصات اللؤلؤ، والمشاركة في تقديم محاضرات وأداء نهمات وشلات بحرية .
وأضافت مريم التميمي: «دبي مدينة نابضة بالحياة، وتوفر لقاطنيها وزائريها تجارب فريدة للتعرف إلى تراثها المميّز وأصولها التاريخية العريقة، وقد كانت المشاركة في هذا المهرجان فرصةً للترويج لمتحف الشندغة باعتباره عامل جذب ثقافي رئيسي في الإمارة، ما يسهم في تنشيط السياحة الثقافية فيها. وجاء ذلك في إطار التعاون بين متحف الشندغة ومؤسسة سميثسونيان الذي ينطلق من إيمان الهيئة بأهمية التعاون بين الثقافات، وبناء شراكات دولية متميزة تسهم في دعم الاقتصاد الإبداعي ومساهمته في الاقتصاد الوطني».
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.