يحفز الشهر الفضيل على القيام بكثير من الأنشطة، ومن ذلك المسابقات الثقافية والرياضات المختلفة، إلى جانب الأنشطة الاجتماعية، ولعل من أبرز هذه الرياضات: الشطرنج، بما تتيحه هذه الرياضة من صفاء نفس، وإعمال للتفكير، وإيقاد لروح المنافسة العقلية، في شهر العبادة والتفكر.
وقد درجت الدولة والمؤسسات الأهلية على تنظيم البطولات المختلفة خلال الشهر الفضيل، حتى أصبحت تلك البطولات تقليدية، ينتظرها محبوها عاماً بعد عام، وبما أغنى تقاليد وطقوس الشهر الفضيل، وزاد معانيه الجليلة قرباً من قلوب المؤمنين. ولعل هذه الرياضات كانت ولا تزال تسهم في صقل المواهب والشخصيات في ظروف رمضانية إيمانية. الصورة لبطولة الاتحاد الثانية المفتوحة للشطرنج بفندق ميرديان أبوظبي 4 يونيو 1985م.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: