أعلنت السعودية تعليق الدراسة بشكل مؤقت في محافظة القطيف شرقي المملكة، بدءاً من اليوم الأحد ولمدة أسبوعين، على خلفية مساعيها لكبح انتشار فيروس"كورونا" المستجد.
وأهابت وزارة التعليم السعودية بأنها تتابع مستجدات انتشار فيروس"كورونا" الجديد، والتدابير الاحترازية على الأصعدة كافة بالتعاون مع العديد من الجهات الحكومية ذات العلاقة للتصدي لهذا الفيروس ومنع انتشاره داخل المملكة؛ حفاظاً على سلامة المواطنين والمقيمين. وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء السعودية . وقرر وزير التعليم تعليق الدراسة مؤقتاً في جميع المدارس ومؤسسات التعليم العام والجامعي والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الحكومية والأهلية بمحافظة القطيف، وتفعيل المدارس الافتراضية والتعليم عن بُعد خلال فترة تعليق الدراسة بما يضمن استمرار العملية التعليمية بفاعلية وجودة.
وأكدت وزارة التعليم أهمية الالتزام بالتعليمات الصحية للوقاية من الفيروس، واستقاء المعلومات من مصادرها الرسمية.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: AlBayanNews - 🏆 14. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: wamnews - 🏆 4. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: aletihadae - 🏆 9. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: AlBayanNews - 🏆 14. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: AlBayanNews - 🏆 14. / 51 اقرأ أكثر »
' الإيسيسكو' مستعدة لإغلاق المؤسسات التربوية مؤقتا في الأقطار التي تشهد تفشّي فيروس كوروناالرباط فى 6 مارس / وام / دعت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة / إيسيسكو / الجهات المختصة في مجالات التربية والعلوم والثقافة والاتصال في الدول الأعضاء إلى توخي أقصى درجات الحيطة والحذر، تفاديا لمسببات فيروس كورونا المستجد، واتخاذ التدابير الأسرع والأنجع للحد من انتشاره. وأوضحت المنظمة في بيان اليوم انها على استعداد في حال اقتضى الأمر إغلاق المؤسسات التربوية مؤقتا في الأقطار التي تشهد تفشّي هذا الداء، لدعم جهود الدول الأعضاء بما يضمن استدامة الحق في التعليم، وانتظام العملية التعليمية في أنسب الظروف معربة عن استعدادها لدعم الاستعاضة عن المتابعة الحضورية للدروس بالبدائل التعليمية المتوفرة في كلّ بلد بحسب الإمكانات المتاحة محلياً وذلك من موقع المسؤولية الملقاة على عاتقها، وبحكم اختصاصاتها ومهامها، ونظراً إلى ما يواجهه العالم من مخاطر تفشّي الفيروس، وإزاء الانعكاسات الخطيرة لانتشار هذا الوباء في العالم الإسلامي. وكانت 'إيسيسكو ' قد اعلنت يوم الثلاثاء الماضي عن تخصيص جائزة تقديرية قيمتها 200 ألف دولار أمريكي، لمن يكتشف علاجًا ناجعًا، أو لقاحًا واقيًا من فيروس كورونا المستجد، تشجيعا منها للبحث العلمي التطبيقي المتخصص، ونهوضا بدورها في العمل الإنساني والاجتماعي.
مصدر: wamnews - 🏆 4. / 63 اقرأ أكثر »