المصدر:أسدل «مركز التعليم الأخضر.. إرث من أرض زايد»، الستار على أعماله بعد 13 يوماً حفلت بالجلسات الحوارية والنقاشات البناءة، واللقاءات والفعاليات والأنشطة التي نجحت في تركيز الاهتمام العالمي على الدور المحوري للتعليم في مواجهة أزمة المناخ، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وقال وزير التربية والتعليم، الدكتور أحمد بالهول الفلاسي: «عندما بدأنا التحضير لإطلاق مركز كنا عازمين على أن يحقق المركز نقلات نوعية، تعزّز حضور التعليم المناخي ودوره في مواجهة أزمة المناخ التي تهدد عالمنا، وأن يترك إرثاً ممتداً يمكن البناء عليه، لإحداث التغيير الإيجابي على مستوى مفاصل العملية التعليمية، وصولاً إلى بناء المجتمعات الخضراء.
كما ترأست دولة الإمارات الاجتماع الوزاري الدولي حول التعليم الأخضر الذي شهد إطلاق مبادرتين، بالتعاون مع «اليونسكو»، دعت الأولى إلى تأسيس منصة مفتوحة المصدر على الإنترنت، بهدف توفير الموارد والمعلومات وتبادل التجارب والخبرات، بما يدعم تبني التعليم الأخضر حول العالم، فيما دعت المبادرة الثانية إلى إطلاق «أداة قياس الاستدامة للمؤسسات التعليمية» التي تسهم في توحيد الجهود الدولية لتخفيض البصمة الكربونية للمؤسسات التعليمية حول العالم، لتكون جاهزة قبل انطلاق مؤتمر «COP29».
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »