عانت شركات الطيران، الكبيرة منها والصغيرة، في سبيل التأقلم مع عودة الطلب بعد الجائحة. لكن مصاعب هذه الشركات ومشكلاتها جلبت فوائد لصناعة تبلغ قيمتها 110 مليارات دولار، تحافظ على تحليق الطائرات في السماء.
وأوضح كيفن مايكلز، مدير شركة «إيرودايناميك أدفايزوري» للاستشارات ومقرها ميتشغان، أن الإنفاق على الصيانة تراوح تاريخياً بين 8 % و10 % من هيكل تكاليف شركات الطيران. وبالنسبة لهذا العام، أشار مايكلز إلى تقديراته أن شركات الطيران العالمية ستنفق ما يزيد على 110 مليارات دولار على الصيانة، بما في ذلك العمالة والمواد، أو ما يقدر بنحو 14 % من إجمالي إيراداتها، واصفاً ذلك بأنه «أعلى ما شهده على الإطلاق».
وفي معرض حديثه عن التكاليف عند إعلان الشركة أرباحها أشار مايك ليسكينين، كبير المسؤولين الماليين الجديد لدى «يونايتد إيرلاينز»، إلى «ازدياد الحاجة لقطع الغيار» عند إصلاح الطائرات والمحركات. وقال ليسكينين: «يرتبط جزء من ذلك بسلسلة التوريد، ومن الصعب التنبؤ بموعد انتهاء هذه المشكلة». وتاريخياً، قاومت شركات الطيران قطع الغيار البديلة، لكن شركة «هيكو» ترسل آلاف المكونات يومياً من مراكز توزيع لها حول العالم.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: alkhaleej - 🏆 3. / 63 اقرأ أكثر »