-هل يمكننا أن نطور مناعة القطيع ضد الدعاية على الإنترنت؟-هل كان بإمكان شغب الكونغرس الأميركي أن يحدث دون وسائل التواصل الاجتماعي؟
من المؤكد أن وسائل التواصل الاجتماعي تساعد المنظمين، على المديين القصير والطويل. وقد عمل الرئيس السابق دونالد ترامب، منذ سنوات، على تشجيع الأشخاص الذين يحبون المؤامرات، ويبحثون عن قصص متطرفة ومثيرة. وتجعل وسائل التواصل الاجتماعي من السهل العثور على هذا الجمهور المحدد جداً، واستهدافه، والاستفادة منه. لذلك، بعد وضع الأساس لفترة طويلة، كان قادراً على تكثيف رسائله فجأة، وكانت رسائله هي التي حشدت مؤيديه للسير إلى مبنى الكابيتول.
-تم حظر ترامب بشكل دائم على «تويتر»؛ لكن أليس هذا غير فعال، نظراً لأن أتباعه قد انتقلوا بالفعل إلى منصات أكثر ترحيباً، مثل «ذا دونالد» أو «بارلر»؟ لا، لأن الأشخاص الذين يستخدمون «بارلر»، الآن، هم أقلية صغيرة، على الأكثر 10٪ من الناخبين يوجدون بانتظام في مثل هذه المواقع الهامشية. وهذا يحد من وصولهم في سياق أوسع. وتعني آراؤهم التحررية للغاية أن منصات مثل «بارلر»، على سبيل المثال، تختنق، لأنهم يغمرونها بمواد إباحية. وهذا يحد من الوصول إلى هذه المنصة، لأن العديد من المحافظين يؤمنون بحرية التعبير وقد يدعمون ترامب، لكنهم لا يحبون مقابلة أشخاص متشابهين في التفكير تحيط بهم مواد غير أخلاقية.لا، للأسف هي تلعب دوراً مهماً.
المواقع المتطرفة تلعب دوراً مهماً. والمنصات مثل «بارلر» و«ذا دونالد»، و«بريتبارت» و«أنون»؛ هي مواقع لاختبار الأفكار.
تعلم امريكا واوروبا ان مواقع التواصل هي سم مميت,كانت امريكا في عهد اوباما تستخدمها لتهييج الشعوب العربية اضافة لقناة الجزيرة وما رايناه في مصر من تهييج للشعب وزرع الفتن واتصال الارهابيين ببعضهم لتنفيذ عملياتهم ومواقع التواصل اخطر سلاح تمتلكه الدول وحذف حساب ترامب خير شاهد ع قوتها
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.