دراسة تراثنا الشعري، قديمه وحديثه، إضافة إلى أهمية الثقافة والاطلاع على الشعر العالمي، كانت أهم النقاط التي أكد عليها الشاعر السوري جميل داري في إغناء تجربة كل شاعر، خلال حديثه الأدبي للمشاركين في ورشة العمل التي نظمتها، أول أمس، دائرة الثقافة والسياحة في «مكتبة قصر الوطن» بعنوان «أقلام مبدعة» التي تهدف إلى الأخذ بأيدي الموهوبين وتفتح أمامهم آفاق الكتابة الإبداعية من شعر ونثر، وتسهم في صقل مواهبهم وتطوير خبراتهم في هذا المجال.
بدأ المحاضر حديثه متسائلاً: هل نتحدث عن الشعر العربي القديم ومصطلحاته من وزن وقافية وعروض أم نتناول الشعر الحديث؟ وكيف يمكن للشاعر أن يكتب قصيدته الأولى؟ وما هي الشروط التي ينبغي أن تتوافر في ما يكتب؟ وتابع قائلاً: كان العرب مغرمين بالبلاغة والشعر، ومن شعراء المعلقات امرؤ القيس وزهير وعنترة، ثم جاء الإسلام، وتلاه العصر الأموي وأهم شعرائه جرير والأخطل والفرزدق، ثم العصر العباسي الذي ظهر فيه العديد من الشعراء، ومنهم بشار وابن الرومي وأبو تمام، ثم المتنبي قائلاً: إنه يعد أهم شاعر عربي قديم.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: aletihadae - 🏆 9. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aletihadae - 🏆 9. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aletihadae - 🏆 9. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aletihadae - 🏆 9. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aletihadae - 🏆 9. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aletihadae - 🏆 9. / 53 اقرأ أكثر »