يحل الشاعر الوزير السفير الدكتور عبدالعزيز خوجة مساء غد ضيفاً على «أدبي الباحة»، مموسقاً صيف جارة الغيم بالصهيل الحزين، مستعيداً نهارات العاشق العفيف؛ عروة بن حزام، ومُعززاً حضوره في فضاء القصيدة العمودية، وقصيدة التفعيلة، التي أضاف لها من عميق رؤيته، وتجربته الحياتية، والدبلوماسية. وتعد تجربة خوجة الشعرية علامة فارقة، بحكم مغذياتها الراجعة، من طفولة بجوار الحرم المكي، مروراً بعواصم الجمال الفاتن، من موسكو إلى بيروت. وتكتنز قصيدته، العذوبة، والخلو من الأدلجة، والفائض من المعنى.
وأكد رئيس «أدبي الباحة» حسن الزهراني أن الأمسية التي يرعاها أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، ستشهد حضوراً كبيراً بحكم رمزية ومكانة الضيف، مشيراً إلى اختيار الإعلامي والشاعر سعد زهير الشمراني لإدارة الفعالية، في مساء شعري محفوف بالمطر.
يذكر أن خوجة أصدر مجموعات شعرية عدة منها؛ ديوان حنانيك، عذاب البوح، بذرة المعنى، حلم الفراشة، الصهيل الحزين، إلى من أهواه، أسفار الرؤيا، قصائد حب، مئة قصيدة وقصيدة للقمر، رحلة البدء والمنتهى، الحب يقرئكَ السلام.
وأكد رئيس «أدبي الباحة» حسن الزهراني أن الأمسية التي يرعاها أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، ستشهد حضوراً كبيراً بحكم رمزية ومكانة الضيف، مشيراً إلى اختيار الإعلامي والشاعر سعد زهير الشمراني لإدارة الفعالية، في مساء شعري محفوف بالمطر.
يذكر أن خوجة أصدر مجموعات شعرية عدة منها؛ ديوان حنانيك، عذاب البوح، بذرة المعنى، حلم الفراشة، الصهيل الحزين، إلى من أهواه، أسفار الرؤيا، قصائد حب، مئة قصيدة وقصيدة للقمر، رحلة البدء والمنتهى، الحب يقرئكَ السلام.