يذكر أنه منذ اندلاع الحرب في البلاد، عام 2011 شهدت دمشق عدة تفجيرات، إلا أن تلك الهجمات تراجعت إلى حد بعيد خلال الفترة الماضية.
وتسببت الحرب المستمرة منذ عشر سنوات، والتي اندلعت بعد انتفاضة على حكم رئيس النظام بشار الأسد، في فوضى عارمة، وصعود التنظيمات الإرهابية، فضلا عن دمار هائل، بالإضافة إلى بروز أكبر أزمة لاجئين في العالم.إلا أن قوات النظام استعادت بدعم من حليفتها روسيا، معظم أراضي البلاد، فيما لا تزال بعض المناطق الهامة خارج نطاق سيطرة دمشق.
إذ لا تزال مناطق البادية تحوي عددا من فلول داعش، فيما تنتشر القوات التركية في معظم الشمال والشمال الغربي.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:
دولاب هيليوم
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.