" يافعا عام 2001، فالحديث عن رحيله الصيف الماضي، كان يملأ وسائل الإعلام، وهو ما لم يتحقق، ليبقى اللاعب الأرجنتيني قسرا مع برشلونة على الأرجح لشهور قليلة مقبلة.يبقى، رغم حسابات كومان الفنية، غير مثمر في النهاية، أما مشهد الطرد فجاء متسقا مع واقع ميسي الجديد، نجم يلعب في مكان لا يريده، ومدرب يدرك أن أيام لاعبه الأهم، وربما أيامه هو شخصيا، معدودة في "كامب نو".
وعلى عهدة "آس" يظل إشراك لاعب مصاب، أو غير جاهز، أمرا سخيفا، خصوصا إن كان مفتاح لعب قوي كما هو الحال مع البرغوث، و"لأن ميسي بشر.. في النهاية بشر، يجب ألا يعامل كذلك وينبغي أن تراعى حالته البدنية إن أراد برشلونة أن يحصد ألقابا، سواء في وجوده أو بعد رحيله"
فشلونه
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.