وخضعت المعلمة للتحقيق مع زوجها و5 من الجاردات، إلى أن تم إخلاء سبيلهم بكفالة على ذمة القضية، لتحتل تلك المعلمة محركات البحث وتصبح تريند السوشيال ميديا.
بالفحص تبين أن المذكورة حاصلة على بكالوريوس تربية قسم أحياء، دفعة 2020، متزوجة حديثا منذ 4 أشهر، ولا تعمل بأى مدرسة حكومية أو خاصة، وتقوم بتقديم الدروس الخصوصية دون تصريح من الجهات المعنية، وتمارس المهنة ببعض المراكز التعليمية ـ غير مصرح بها. كشفت أسماء عماد معلمة الأحياء، عن تفاصيل الواقعة، حيث قالت خلالها إنها لا تعمل في أي مدرسة حكومية، ولم تلتحق حتى الآن للعمل بوزارة التربية والتعليم أو أي مدرسة، إذ إنها خريجة حديثة دفعة 2020، وأنها تخصصت لتدريس مادة الاحياء إلى التلاميذ والطلاب بأسعار رخيصة مراعاة لظروفهم المادية، خاصة أنها تقدم فائدة بمقابل مادي بسيط بدلا من الجلوس بدون عمل.