https://aawsat.
ويتوقع أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة، إكرام بدر الدين، أن «يتم تمديد الهدنة لأيام أخرى على عدة مرات». ودلل على ذلك بأن «هناك احتياجاً شديداً لإدخال مساعدات مكثفة لقطاع غزة بعد طول فترة الحصار، وضيق الوقت أمام إنهاء عملية إخراج الأسرى». وأكد وزير الخارجية المصري، سامح شكري، السبت، الموقف المصري القائم على «ضرورة الوقف الكامل وغير المشروط لإطلاق النار، وتسهيل نفاذ المُساعدات الإنسانية للقطاع، بما في ذلك عن طريق المعابر الإسرائيلية».
وعن إحساسها بمرور الزمن والعمر، تؤكد أن إحساسها بالعمر يتوقف على حالتها النفسية: «أحياناً أشعر بثقل الأيام والحزن، وأحياناً أكون سعيدة ومتفائلة، لكنني دائماً متصالحة مع الحياة، وأرى أن لكل مرحلة عمرية جمالها، غير أن هناك مناسبات أتوجع بها حينما أتذكرها». وكان تلفزيون «القاهرة الإخبارية» ذكر في وقت سابق، أن مصر نجحت في إنهاء أزمة تبادل المحتجزين بين «حماس» وإسرائيل، في اليوم الثاني للهدنة المؤقتة.
https://aawsat.
في غضون ذلك، اعتبر عبد الحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية المؤقتة، أن افتتاحه اليوم مجمع عيادات مصراتة المتوقف عن العمل منذ 2013، بمثابة «خطوة أخرى نحو إصلاح وتجديد القطاع الصحي المتهالك»، الذي لفت إلى أنه «يعاني منذ سنوات من الإهمال»، معرباً عن أمله في أن يكون 2024 عام الصحة فـي ليبيا، وتعهد بالعمل وبذل كل ما يمكن لتحقيق ذلك.
ارتفعت وتيرة الاشتباكات المسلحة، السبت، بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع»، بعد أن تجدد القصف المدفعي العنيف في عدة جبهات بالعاصمة الخرطوم، بعد يوم دامٍ شهد مقتل وإصابة العشرات من المواطنين في أحياء بمدينة أمدرمان وجنوب الخرطوم، وفق لجان النشطاء المحلية ومجموعات غرف الطوارئ. في سياق ذلك، اتهمت «قوات الدعم السريع» استخبارات الجيش السوداني بوضع العراقيل بشكل متعمد للحيلولة دون وصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها، حيث لم تدخل شاحنة واحدة إلى مناطق سيطرة قواتها، على الرغم من توقيع الطرفين على الالتزامات، التي تتضمن حماية وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية.
https://aawsat.
أيمن خلال حديثه مع «الشرق الأوسط» قبل مغادرته من بوابة معبر رفح، لم يتمالك نفسه، فانهمرت منه الدموع خوفاً على «أولاده وباقي أفراد أسرته من القادم»، لكنه يرى أن «الموت في وطنه أفضل من الحياة خارجه». وأضاف: «لا أعلم كيف سأدبر أوضاعي في غزة بعد عودتي، حتى إنني لا أعرف كيف سأصل إلى القطاع، أو كيف سأصل إلى أولادي».
بينما اتخذت تركيا خطوة جديدة لتمديد بقاء قواتها الموجودة في ليبيا منذ بدايات 2020 لمدة عامين إضافيين، جدد رئيس مجلس النواب الليبي، عقيلة صالح، رفضه القاطع لإقامة قواعد عسكرية في ليبيا، وعدّ الاستعانة بالخبراء لتدريب الجيش الليبي «أمراً ممكناً لكل الدول، ولا علاقة له بالسياسة». وأضافت المذكرة أن هذه القوات تهدف أيضاً إلى الحفاظ على الأمن ضد المخاطر المحتملة الأخرى، مثل موجات الهجرة الجماعية، وتقديم المساعدات الإنسانية التي يحتاجها الشعب الليبي، وتوفير الدعم اللازم لـ«الحكومة الشرعية» في ليبيا.
وفي هذا الإطار، أنشأت تركيا قيادة عسكرية مشتركة في طرابلس، كما سيطرت على قواعد برية وبحرية وجوية في غرب ليبيا، كما تقوم كذلك بتدريب جنود ليبيين لديها، أو في غرب ليبيا، فيما تؤكد أنه ليست لديها أطماع في السيطرة على أراضي ليبيا، بل تعمل على تدريب عناصر تكون نواة لجيش ليبي موحد. وزار صالح تركيا في أغسطس من العام الماضي، بعد أكثر من عقد من القطيعة بين شرق ليبيا وأنقرة، تعمقت مع رفض مجلس النواب مذكرتي التفاهم العسكرية والبحرية، اللتين وقعهما إردوغان والسراج في 27 نوفمبر 2019، وما أعقبهما من دعم عسكري تركي واسع لغرب ليبيا في مواجهة الجيش الليبي بقيادة خليفة حفتر.
التزمت الأطراف السياسية الرسمية الفاعلة في ليبيا الصمت حيال طلب الرئيس التركي رجب طيب إردوغان من برلمان بلاده «الموافقة على تمديد مهام قوات الجيش التركي العاملة في ليبيا لمدة عامين إضافيين». https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7/4689801-%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A5%D8%B9%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D8%B1%D9%86%D8%A9-%D9%85%D9%84%D9%81-%D8%AB%D9%82%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%AA%D9%86%D8%A7%D9%81%D8%B3-%D8%A8%D9%87-%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%AA%D8%A7-%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7إعادة إعمار درنة...
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: AlArabiya - 🏆 7. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »