قد يتصدر الإصلاح المالي والاقتصادي العناوين الكبرى لمقترحات ماكرون، ولكن ما يدور في الكواليس أعمق من ذلك. ففي زيارته السابقة في السادس من أغسطس آب استخدم عبارات مطاطة ولكنها استرعت انتباه الجميع مثل : عقد اجتماعي جديد، وضرورة حصول إصلاح عميق وغيرها.جاء ذلك فيما لوحظ أنه حيد حزب الله الذي كان يتعرض لمحاولة تطويق كبيرة على أكثر من مستوى، ولم يرفع ماكرون شعار نزع السلاح كجزء من الإصلاحات المطلوبة للحصول على المساعدات.
ويهمس البعض في بيروت أن اتفاقا أمريكيا- إيرانيا يطبخ على نار هادئة، من هنا مسارعة بعض الدول العربية الى الربط مع إسرائيل ومسارعة فرنسا الى فتح الخطوط مع إيران من الزاويتين اللبنانية- وبنسبة أقل- العراقية. طبيعي أن كل ذلك يحصل بخطوات حذرة ولكن يكفي أن نتذكر أن الوفد الفرنسي التجاري كان من أول الواصلين الى طهران بحثا عن حصة في العقود التجارية، حين توصلت مجموعة الخمسة زائد واحد الى إتفاق أيام الرئيس باراك أوباما.
وكان واضحا في التحركات الماضية أن لدى فرنسا إهتماما كبيرا بغاز شرق المتوسط أيضا وهي سعت إلى حجز حصة لشركة توتال في لبنان والعراق. علما أن علاقة شركة توتال الفرنسية بالنفط الإيراني تعود الى أيام حكم الشاه. وتعلم باريس أن أحد المفاتيح الأساسية للفوز بحصة مرضية هي علاقة جيدة أخذت الوقت الكافي لإرساء دعائمها.ولكن أين واشنطن من كل ذلك وهل يحصل ذلك بالتنسيق معها أم أن باريس تتحرك فعلا في الوقت الضائع؟
طبعاً لدعم الفوضى في الوطن العربي بدعم المليشيات والأحزاب وعلى رأسها حزب الله
لما يزور فيروز ويلتقي ماجده شنو يدور ابالكم واضحه حبيبي ماكروني حبوشي
استغرب من رددوكم اللي مالها معنى ليش وين الخطر الأكبر صار فرنسا ولا الجاره العزيزة اللي قربت إسرائيل الجزيرة العربية
دعم ايران
الاستعمار الفرنسي الحديث يحاول استعادة امجاده عبر شركاته التي ستعمل على استثمار النفط في المتوسط
رئيس فشل في بلده فخرج يبحث عن حمير يطبق قوانين الرئاسة عليهم
كل هذه الزيارات ما هي إلا البحث عن عقود عمل للشركات الفرنسية و قروض مجحفة طويلة الأمد و هروبا من الشمطاء التي ابتلى بها تحياتي
فرنسا لا تفكر إلا في مصلحتها وتريد أن ترجع هيمنها الإستعمارية السابقة للدول التي إحتلتها ولكن بطريقة حضارية وديبلوماسية
ماكرون في لبنان والعراق ليس لسواد عيونهم انه يبحث عن مصالح فرنسا فقط,,! أما بالنسبة للأجندة الفرنسية فهي لا تختلف في مضمونها عن الأجندة الأمريكية,,! الاختلاف فقط في الطرق والأليات لفرض هيمنتهم الاستعمارية,,!
بعد الكارثةالتي وقعت بلبنان سارعت فرنساإلى المكان لتثبت وجودها به,,خافت وعلى أثرهده الحادثةأن يتدخل البيت الأبيض أوالحكومة البريطانية مغتنمة الضعف الدي عليه لبنان فيغيرالدولةالتي معضمهامن المسيحيين كما شكلتهافرنسا من قبل فتفلت بين أيديهم , لايزالون يتلاهثون على جسدالأمةالإسلامية
بعد أن فتح الجيش العربي سوريا بقيادة فيصل بن الحسين بن علي إبان(الثورة العربية)كان بجانبه(لورنس) .قدم ((فيصل))سوريا للفرنسيين فدخلوها وأقاموا بها مدبحة تسمى ب(مدبحة ميسلون)سفكو دماء المسلمين بها ثم فصلوا لبنان عن سوريا إذكانو بلدا واحدا بقت لبنان مستعمرة فرنسية إلى حد الآن ,,,
دعم المجرمين الاهابيين . حزب الات المجرمين .
يريد أن يفرض نفوذها عليهما لكن بصحوة أبناء الشعبين لن تتحقق مآربه ولن يكون كلا البلدين لقمة يسيغيها بمكره وخداعه
من الآخر الزيارة دعم لمليشيات إيران
دعم مليشيات إيران.
الدولة التي جلبت الخميني تريد ان تكمل مشروع الهلال
فرنسا تعمل لمصلحتها . وهي لم تنسى تدخل البارجة التركية في البحر المتوسط مع بحريتها . وتقربها من لبنان ليس لمصلحة لبنان وإنما تخطيط فرنسي لنفوذ في المنطقة يضيقون به على تركيا .
محاولات زائفه ومفضوحه قشرتها هي الإنسانيه ولُبها بسط السيطره والشو الإعلامي.
تأيد ودعم وحماية للميليشيات في لبنان والعراق هذه فرنسا بإختصار
هذا ثعلب 🦊 مكار
لا. كلهم من بعض.
دعم لحزب الله
رايح ينقلهم عدوى الكورونا 😂 😂 😂
عبارة عن فرض انتداب ثاني لفرنسا على لبنان 🌹
أوروبا كلها عرائس متحركة فى أيدى أمريكا..
بيبحث عن حضن
الدعم لارهاب ايران ومليشياتها الارهابيه مثل حزب الشيطان في لبنان والعراق وفروعه والحوثي واتباعه ففرنسا هي من نقلت واحتضنت النافق المجرم الخميني من فرنسا الى ايران
ليس إلا انه اشتياق للاستعمار الفرنسي أمازلت في احلامك كان غير اشطر شو إلك في لبنان خلها بحالها صحيح انك جاهل بالسياسه
الغرب مازال يمارس السيادة على الدول العربيه ويعتبرها جزء من ارضيه ،يحكمها عرب بقلوب ودماء غربيه
اول الدلالات هي استمرار انهيار لبنان.
فرنسا تبحث عن مخزون جديد من الثروات
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: cnnarabic - 🏆 5. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »