خرج عشرات الآلاف من الأشخاص إلى شوارع باريس وعدد من المدن الفرنسية اليوم السبت للاحتجاج على العنف القائم على التمييز على أساس الجنس والعنف الجنسي وجرائم قتل النساء التي يثير عددها المتزايد موجة تنديد عارمة غير مسبوقة في البلاد.
وردد المحتجون في باريس، ومعظمهم من النساء، هتافات مناوئة للعنف الأسري ورفعن لافتات باللون القرمزي سجلت أسماء الضحايا وكُتب عليها شعارات منها"كفى قتلاً". واللون القرمزي رمز تستخدمه حركة حقوق المرأة. واعتبرت إحدى الجمعيات المنظمة أن تظاهرة السبت هي"إحدى أكبر المسيرات في تاريخ فرنسا ضد العنف"، مشيرةً إلى أن عدد المشاركين بلغ حوالي 150 ألف شخص في جميع أنحاء فرنسا بينهم مئة ألف في باريس.
وتهدف هذه المسيرات إلى الضغط على الحكومة قبل يومين من اختتام استشارات حول العنف الأسري، أطلقت مطلع أيلول/سبتمبر، من أجل العمل على وضع حد لهذه الآفة. ومن المقرر أن يعلن رئيس الوزراء إدوار فيليب إجراءات في هذا الصدد تنتظرها المنظمات المعنية بفارغ الصبر. ومن المقرر أن تعلن الحكومة الاثنين نحو 40 تدبيراً بهذا الشأن.
ديمقراطيتهم و حريتهم مزيفه
وتبقى فرنسا افضل من المانيا العنصريه ...حتى لو تنام في شوارعها
تساوي بين الرجل والمرأة إلا في إسلام فقط غير ذالك ضحك على ذقون وهناك عدة دلائل وحقائق على ذالك
فرنسا اوالغرب المرأة بالنسبة لهم سلعة لا أكثر .. يستخدمون اسم المساواة لكي يصلون للمرأة باى طريقة .
لأن المجتمع الغربي منافق يظهر عكس مايبطن و يكيل بأكثر من مكيال في الموقف الواحد وهذا واضح لأهله و سكانه فيظهر هذا في سلوك بعض من مواطنيه في شكل عنف أو تنمر أو تنظيمات سرية تعمل ضد هذا المجتمع
La Violence sexuellebien sûr.
نحن نعيش عصر المساوات. كم من الرجال قتلوا خلال نفس الفترة. لا يجوز الكلام عن عنف ضد المراة ما لم ننأكد ان كان هناك عنف مشابه و مساوي ضد الرجل. و بالتالي في عصر المساواة لت بد ان نتوقع ذلك.
المشكله ان المرأه المعنفه في فرنسا حتى وان اشتكت الشرطه لا تتدخل و النسويات يطالبن بقوانين تحمي المرأه
أصلاً على مر الزمان لم يكن في فرنسا أو غيرها ممن يدعون الحرية والديمقراطية والمساواة لم يكن عندهم إحترام للمرأة، لأنهم جعلوها مبتذلة ورخيصة في كل جوانب الحياة تحت مسمى المساواة
خلال شهر قدتفتح تركيا 🇹🇷 أبوابها للاجئين إلى أوربا بإذن الله.. بعد القبض على المحامي التركي الذي يعمل جاسوس عند المخابرات الألمانية تأكدت تركيا إن الغرب وألمانيا يعبثون بالأمن القومي التركي وهناك فضائح كبيرة متورط بها مسؤلين وفنانبن كبار..سيكون فتح الحدود رداََ قاسباََ من 🇹🇷
انتم اعلم باهلكم منا. فرنسا المانيا وغيرها من الدول الضاربه والقاتله للاطفال والنساء.
الإرهاب الداعشي على طريقة الحضارة الفرنسية
الديمقراطية وحقوق الإنسان المزعومة عند الغرب الي قرفتونا بيها
هنه يسون واهس 😃
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: France24_ar - 🏆 24. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: RTARABIC - 🏆 28. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: Akhbaar24 - 🏆 4. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »