وقال الجنرال في الحرس الثوري محمود جهارباغي، إن"مهمة سليماني بسوريا كانت منع الإطاحة بحكومة بشار الأسد، وعندما ذهب لم تكن داعش موجودة بعد، والمسلحين المعارضين للأسد هم كانوا الناشطين في سوريا، ويجب التفريق بينهما".
وأضاف:"المرشد الأعلى خامنئي أرسلني إلى مهمة استطلاعية ميدانية في عام 2012 إلى سوريا، وحينها كنت قائداً لمدفعية الحرس الثوري الإيراني، وعندما وصلت، اجتمعت بقاسم سليماني في مزار السيدة رقية بدمشق". وتابع:"عندما وصلت إلى دمشق، كانت معظم المناطق السورية تقع بيد المعارضة السورية التي تريد الإطاحة بحكومة بشار الأسد، وعند لقائي بسليماني بمزار السيدة رقية شاهدت بأن سليماني من داخل المزار يشرف ويقود المعارك ضد المعارضة السورية المسلحة".
سليماني منع كل حاجة وحقق كل حاجة وبعيدين قتلووه ولا عملتم حاجة خلاص لا تشغلونا
والجحش باعه للامريكان بعد ماقتل اطفال ونساء سوريا لعنهم الله جميعا
سقط هو بقي الخروف.
حسبنا الله ونعم الوكيل
ايران العدو الخفي لاهل السنة واسرائيل العدو الظاهر لاهل السنة
بتصفية سليماني تهاوى ضلع من اضلاع المؤامرة الايرانية في المنطقة وبانتظار الضلع الاخر في لبنان واليمن
لا حول ولا قوة الا بالله
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.