انتخابات العراق: «تنافس مفتوح» بين الحلفاء والخصوم على 15 محافظةقبل الصمت الانتخابي، الذي بدأ، الجمعة، ويسبق الاقتراع المحلي، الاثنين المقبل، تلقت هواتف آلاف العراقيين رسائل مدفوعة الثمن تحثهم على المشاركة في الاقتراع، واختيار ممثليهم في مجالس المحافظات.
وانسحب الصدر من الحياة السياسية، شتاء العام الماضي، تاركاً 73 مقعداً في البرلمان العراقي، تقاسمتها أحزاب «الإطار التنسيقي» لتبلغ الأغلبية الساحقة في مجلس النواب. ومنذ عام 2013، حين صوت العراقيون لاختيار مجالسهم المحلية، تغير الكثير في ميزان القوى، لا سيما بين القوى الشيعية، وجمهورهم في الوسط والجنوب. ويقول المعارضون لإعادة انتخاب المجالس المحلية، إنها «حلقة زائدة تستنفد موارد الدولة المادية دون فائدة»، كما أنها تفتح الباب للتنافس والابتزاز السياسي الذي قد يعيق رئيس الوزراء عن إجراء أي تغييرات إدارية.
ويحاول حزب «تقدم»، الذي يتزعمه رئيس البرلمان المقال محمد الحلبوسي، الظفر بأكبر عدد من المقاعد المحلية، لا سيما في الأنبار، معقله السياسي والقبلي؛ لأن ذلك سيعني بالنسبة له انتصاراً حاسماً في نزاعه مع «الإطار التنسيقي»، الذي اشتد بعد قرار المحكمة الاتحادية إنهاء عضويته في البرلمان. وأفادت أنباؤ تلفزيونية بأن القانون ينص على التمديد للضباط من رتبة عماد ولواء، وهو ما يشمل قائد الجيش والمدير العام لقوى الأمن الداخلي.
وقد فُتح النقاش بين المؤرخين برسالة نُشرت في الشهر الماضي في مجلة «نيويورك ريفيو أوف بوكس» الأميركية بعنوان «رسالة مفتوحة حول إساءة استخدام ذكرى الكارثة»، رفض فيها موقّعو الرسالة التصريحات الإسرائيلية الرسمية التي تصف «حماس» وهجومها بالنازية.وجاء في الرسالة: «نحن نكتب من أجل التعبير عن الاستياء وخيبة الأمل من زعماء بارزين وشخصيات عامة بارزة، يثيرون ذكرى الكارثة لشرح الأزمة الحالية في غزة وفي إسرائيل».
وجاء في الرسالة أيضاً، أن المقارنة بين النزاع الإسرائيلي - الفلسطيني وبين إبادة الشعب اليهودي على يد ألمانيا النازية هو «فشل فكري وأخلاقي ذو تبعات خطيرة. وضمن أمور أخرى هو يطمس العلاقة التاريخية للنزاع: 75 سنة من التهجير و56 سنة من الاحتلال و16 سنة من الحصار على غزة».
وعلى أثر ذلك، ساهم في النقاش باحثون إسرائيليون في الكارثة، من بينهم البروفسور يهودا باور، البروفسور حافي درايفوس، البروفسور دافيد زلبركلينغ من «يد واسم»، فنشروا رسالة في صحيفة «جويش كرونيكال» وكتبوا: «التاريخ لا يكرر نفسه. وأحداث 7 أكتوبر مهما كانت فظيعة إلا أنها مختلفة عن الكارثة. لا يجب اعتبار ، مهما كانت آيديولوجيتها القاتلة والفظائع غير المعقولة التي ارتكبتها، استنساخ أرواح حديث للنازيين».
قال تلفزيون «الجزيرة»، اليوم الجمعة، إن مراسله في غزة وائل الدحدوح ومصوره سامر أبو دقة أصيبا في قصف إسرائيلي على مدرسة في خان يونس جنوب قطاع غزة. وقال عباس، في بيان، بعد اللقاء إن «قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية، ولا يمكن القبول أو التعامل مع مخططات سلطات الاحتلال في فصله أو أي جزء منه»، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».
https://aawsat.
وقال مصدر في وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل السورية إن نسبة النساء في البلاد تبلغ نحو 60 في المائة من عدد السكان. وتشير إلى أنها سمعت خلال الفترة الماضية عن قبول عدد لا بأس به من فتيات القرى المجاورة لبلدتها الزواج من رجال متزوجين، وعبرت عن صدمتها عندما تفاجأت أن عريس صديقتها يكبرها بأكثر من 25 عاماً.وقال مصدر قضائي لـ«وكالة أنباء العالم العربي» إن 40 في المائة من طلبات تثبيت الزواج المقدمة يومياً إلى القصر العدلي في دمشق هي لزيجات ثانية، وذلك في ظل الظروف التي نتجت عن الحرب خلال السنوات الماضية.
ونوه كيالي إلى أن عدم التوازن العددي بين الجنسين سيحمل في طياته آثاراً سلبية على مختلف الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية «وسيؤدي إلى تغيير بنية المجتمع السوري على المدى البعيد، ويحوله من مجتمع فتي إلى مجتمع هرم».يقول ريان الذي أنهى دراسته الجامعية في كلية الآداب في دمشق، من دون أن يحصل على معدل يتيح له التقدم للدراسات العليا من أجل الاستمرار في الحصول على وثيقة تأجيل الخدمة العسكرية: «حلت الكارثة ولم يعد بإمكاني التأجيل».
ويقول ريان: «لم أكن أرغب في ترك بلادي، لكني لم أجد خياراً آخر، وكان لبنان المنفذ الوحيد المتاح»، مشيراً إلى أنه قرر البقاء متخفياً حتى لا تطوله دوريات الشرطة العسكرية إلى أن يسافر إلى لبنان، ومنها إلى تركيا.عبد الله واحد من السوريين الذين ضاقوا ذرعاً بالأوضاع المعيشية المتردية في البلاد؛ نتيجة الانهيار الاقتصادي وتفشي البطالة، ويرى أن الهجرة باتت «أمراً ضرورياً لا مفر منه».
وتؤكد أن أسوأ راتب يمكن أن يتقاضاه زوجها في الخارج سيكون أفضل بعدة أمثال من الرواتب الهزيلة في سوريا، التي قالت إنها «بالكاد تكفي أجرة المواصلات فقط».وارتفع سعر صرف الدولار من سبعة آلاف ليرة سورية في بداية 2023 إلى قرابة 14 ألف ليرة حالياً. وفي بداية الاحتجاجات الشعبية في سوريا التي تحولت إلى حرب أهلية في 2011، لم يكن سعر صرف الدولار يتجاوز 47 ليرة.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »
مصدر: aawsat_News - 🏆 16. / 53 اقرأ أكثر »