تمثل التنمية مرتكزا أساسيا وهدفا استراتيجيا في جميع دول العالم. والقفزة التي نشهدها في تنوع المصادر والتركيز على المهارات التي توافق مع التطوير والتغيير، هي إرادة قيادية وطنية تحاكي الواقع بثبات وإصرار للوصول إلى أرقى ما يمكن من استغلال الموارد البشرية والإمكانات المتواجدة وهي تحقق أبعادا كثيرة من أهمها العمل على التنوع في المصادر، والتحول الذي يمكن الوصول إليه هو التحول من خلال المعلم الذي يعتبر حجر الزاوية لقيمته ومكانته وأثره وتأثيره.
وقد جاءت الثقة الملكية في استشعار هذا الجانب والحرص على نقل التعليم نقلة نوعية في تكليف رجل اقتصادي بحت اقتصرت خبرته على العمل في الشركات الاقتصادية العملاقة وذلك بتعيين معالي الأستاذ يوسف عبدالله البنيان وزيرا للتعليم وهو القادم من شركة سابك. ولعل عملية التشارك في الحلول والعمل على إبراز ما يمكن أن يقدم هو عملية مشتركة في البناء والتكامل وهي جملة من الوقفات التي يمكن مراجعتها أو الوقوف عليها أو إهمالها ومن ذلك؛ وجود عقود لبعض الأكاديميين من الجامعات وهو أمر حسن في الاستفادة من الخيرات المعرفية والأكاديمية لكن الخلاف هو تكليفهم بإدارات تعني بقطاع التعليم العام وقد تكون هذه الإدارات بعيدة عن تخصصهم، ولا يملكون الممارسات الكافية في إدارتها، إضافة إلى عدم النفس الطويل في بقائه فتجد كثرة التغييرات والتبديلات وقد يساعد ذلك على عدم استقرار...
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصدر: Arabi21News - 🏆 26. / 51 اقرأ أكثر »
مصدر: alyaum - 🏆 10. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »
مصدر: Akhbaar24 - 🏆 4. / 63 اقرأ أكثر »
مصدر: almowatennet - 🏆 15. / 59 اقرأ أكثر »